الوكيل الإخباري- كشفت دراسة مشتركة بين باحثين من كلية "إيكان" للطب في جبل سيناء وكلية الطب بجامعة هارفارد، عن الطفرات الجينية التي تحدث أثناء تطور الدماغ، والتي قد تساهم في نشوء مرض الفصام.
وأوضحت الدراسة أن الطفرات الجينية التي تحدث بعد الحمل، والمعروفة بالطفرات الجسدية، تلعب دورا مهما إلى جانب الجينات الموروثة من الوالدين في تطور الفصام.
وتُعد هذه الدراسة الأولى من نوعها في مجال البحث في كيفية تأثير الطفرات الصغيرة، المعروفة بالمتغيرات أحادية النوكليوتيدات (تغييرات دقيقة في حرف واحد من الشيفرة الجينية)، في زيادة خطر الإصابة بالفصام بجانب العوامل الوراثية الأخرى.
وحلل فريق البحث أنسجة دماغية بعد الوفاة من أفراد مصابين بالفصام وآخرين غير مصابين (مجموعة ضابطة). ومن خلال دراسة الحمض النووي من خلايا الدماغ في منطقة القشرة الجبهية الأمامية الظهرية، وهي منطقة هامة للوظائف الإدراكية، حدد الفريق هذه المتغيرات الجينية.
-
أخبار متعلقة
-
احذر منها - أدوية شائعة قد تسبب نوبات الصرع عند الأطفال
-
تناول الكاكا يؤثر على الضغط - حقيقة أم خرافة؟
-
مخاطر خفية في أدوات المطبخ البلاستيكية
-
الملح قد يزيد خطر إصابتك بنوع خطير من هذا المرض
-
7 مشروبات تخفض الكوليسترول قبل النوم
-
زيت الزيتون.. "سلاح طبيعي" ضد مرض خطير يصيب كبار السن
-
الألم أسفل البطن والعضلة الضامة معًا- بما يشير؟
-
ماذا يحدث لجسمك عند شرب الشاي بالحليب قبل النوم؟