واحتوت الفاتورة التي بلغت 43 ألف جنيه، على مورد خدود بسعر 2500 جنيه، وتركيب شعر بالغرامات سعره 30 ألف جنيه، وصبغة بـ 1500 جنيه وغيرها من مستلزمات التجميل.
ورغم أن الفاتورة يعود تاريخها للعام الماضي، فإن رواد التواصل الاجتماعي تفاعلوا معها لتتصدر الترند مجددا، وبدأوا في عقد مقارنات مع الارتفاع الملحوظ في الأسعار الذي تشهده مصر حالياً، حيث علق أحدهم مستنكرا "دي تساوي دلوقي 60 ألف جنيه".
وحملت التعليقات على الفاتورة طابع السخرية، حيث قالت إحدى رواد مواقع التواصل الاجتماعي "أنا عملت سيشوار لشعري وقصيته بـ 60 جنيها، وعملت مكياج فرحي كله بـ1500 جنيه، مش معقول ده حقيقي".
وعلق آخر "دي مش فاتورة كوافير.. دي فاتورة عربية عامله حادثة وبتتصلح في التوكيل"
-
أخبار متعلقة
-
"لص البنوك الملثم " في قبضة السلطات التونسية
-
مادة تنبعث من ثقب أسود طوله 23 مليون سنة
-
لعبة غميضة تنتهي بمأساة في ناميبيا .. وفاة أربعة أطفال داخل ثلاجة
-
قطة تنقذها قلوب المارة.. مشهد إنساني في تركيا
-
أزالوا كبده بدلا من طحاله.. وفاة مريض نتيجة خطأ طبي كارثي في امريكا
-
خطيب المسجد النبوي: مستخدمو "التواصل الاجتماعي" يخدعون الناس ويأكلون أموالهم
-
ما هي السرعة الأمثل للسيارة لتوفير البنزين؟
-
طفل أمريكي ينقذ والده من دب ضخم