الوكيل الإخباري- لإساءة معاملة الأطفال عواقب طويلة الأمد، إذ تؤدي إلى ارتفاع معدل الإصابة بالأمراض النفسية في مرحلة البلوغ، كالاكتئاب، واضطرابات القلق، واضطرابات الشخصية الشديدة، وتعاطي المخدرات؛ بحسب ما أورده موقع (إنفوباي) الإخباري.
ويمكن أن يستغرق ضحايا إساءة معاملة الأطفال من 10 إلى 20 عاماً للتحدث عن تجربتهم، اعتماداً على نوع الإساءة؛ جسدية وعاطفية والإهمال، والظروف الفردية.
وفي المجال العائلي، فإن قدسية الأدوار؛ الأمهات والآباء، تجعل من الصعب التعبير عما شعر به الشخص أثناء الطفولة، إذ يعتقد الأولاد والبنات أنهم يستحقون العقاب.
كما أنه من الشائع جداً بالنسبة لضحايا سوء المعاملة في مرحلة الطفولة، أن يستمروا في وضع الضحية في مرحلة البلوغ تجاه المعتدين عليهم، وأن يكرروا العلاقات المسيئة مع الشركاء والأصدقاء.
ونتيجة ذلك، أصبح الأشخاص الذين يسيئون معاملة الأطفال وينتهكونهم
موجودين داخل العائلات، وفي المؤسسات وفي أماكن الرعاية.
عكاظ
-
أخبار متعلقة
-
نصائح للتغلب على صعوبة الصيام في الأيام الأولى لشهر رمضان
-
مصرف أمريكي يودع 81 تريليون دولار في حساب عميل عن طريق الخطأ!
-
استفيدي من الدجاج البائت: أفكار مبتكرة لتحضير أطباق جديدة في رمضان
-
مشاجرة دموية في بغداد صباح ثالث أيام رمضان المبارك
-
لتجنب إهدار الطعام: 5 خطوات للحفاظ على الطعام "البائت"
-
الكنافة: من تاريخها الغامض إلى مكانتها في مائدة رمضان
-
فانوس رمضان: تاريخه وحكاياته وكيف أصبح رمزًا لطقوس الشهر الفضيل
-
إمبراطورية الأسد نهبت سوريا وتركت الشعب يتسول