الوكيل - قالت منسقة حملة 'أمي أردنية وجنسيتها حق لي' نعمة الحباشنة، إنهم لا يرفضون الحقوق المدنية باعتبارها حقوقا 'إنسانية'، ولكن يرفضونها كبديل عن حق الجنسية الأردنية المكفولة للمرأة في الدستور.
واستغربت التصريحات الحكومية حول منح 'مزايا خدماتية' لأبناء الأردنيات، موضحة أن ذلك يعني هضم حق المواطن الأردني، المطالب بحقوق وعليه واجبات.
وأشارت إلى الطرح بعدم منح الجنسية لأبناء الأردنيات، قد يتطور مستقبلا للمطالبة بتسفيرهم.
ويقود النائب مصطفى الحمارنة مبادرة نيابية، لمنح أبناء الأردنيات الحقوق المدنية، وعدت الحكومة سابقا بتنفيذها، ثم تراجعت عن ذلك، وطرحت موضوع 'مزايا خدماتية'.
ونفى الناطق الرسمي باسم الحكومة محمد المومني، أن يكون هناك 'دوافع او مسوغات سياسية' وراء 'المزايا' الممنوحة لأبناء الأردنيات المتزوجات من أجانب، مشددا على أن 'القرار برمته إنساني'، ويأتي في سياق التيسير عليهم في شؤون الحياة فقط.
-
أخبار متعلقة
-
أفضل سيارات مازدا في استهلاك البنزين لعام 2018
-
الفاخوري يعلن تبرع بنك الأردن بمليون دينار أردني لصندوق "همة وطن"
-
توفيق فاخوري يدعم صندوق "همة وطن" بمبلغ نصف مليون دينار أردني
-
شاهد لحظة سقوط الطائرة الأوكرانية بعد اشتعالها في الهواء
-
مدرسة الموقر ترسم أجمل منظر – فيديو وصور
-
مدرسة الموقر ترسم أجمل منظر
-
بـرنامـج الـوكـيـل فـي إجـازة سـنـوية
-
حفرة امتصاصية في جرش .. خطرٌ يُهدد المواطنين و يُضر السياحة | فيديو