الوكيل - اكدت الممثلة لينا دياب بقاءها في دمشق وعدم مغادرتها إلا من أجل العمل، مشيرةً إلى الصعوبات التي تواجهها أثناء تصوير الأعمال في دمشق، وتقول:” إضافة إلى خطر الانفجارات والقذائف، لا يمكن الوصول إلى التصوير بسبب كثرة الحواجز وازدحامها إلا ونحن في أقصى حالات التوتر والقلق. هذا فضلاً عن إحساسك بأنك قد تموت في أيّ لحظة”.
وتضيف أنّه رغم مرور ما يقارب ثلاث سنوات على الأحداث، إلا أنها لم تستطع التعوّد أو التأقلم مع ما يجري. مع ذلك، فالحياة تستمر والعمل في الدراما اليوم ليس ضرباً من الترف، بل دعوة إلى صمود سوريا، وهي مهنة نعتاش منها مثل بقية المهن، كما قالت لصحيفة “الاخبار.
وعن جديدها، تكشف أنّها تجسّد دور طبيبة نفسية في “خواتم” وتستغلّ عملها من أجل تحقيق مكاسب مادية.
-
أخبار متعلقة
-
أفضل سيارات مازدا في استهلاك البنزين لعام 2018
-
الفاخوري يعلن تبرع بنك الأردن بمليون دينار أردني لصندوق "همة وطن"
-
توفيق فاخوري يدعم صندوق "همة وطن" بمبلغ نصف مليون دينار أردني
-
شاهد لحظة سقوط الطائرة الأوكرانية بعد اشتعالها في الهواء
-
مدرسة الموقر ترسم أجمل منظر – فيديو وصور
-
مدرسة الموقر ترسم أجمل منظر
-
بـرنامـج الـوكـيـل فـي إجـازة سـنـوية
-
حفرة امتصاصية في جرش .. خطرٌ يُهدد المواطنين و يُضر السياحة | فيديو