ويهدف المشروع إلى تعزيز التنوع الحيوي والقدرة على التكيف في النظام البيئي الساحلي للعقبة من خلال تطبيق الحلول القائمة على الطبيعة لحماية واستعادة النظم البيئية الساحلية البرية والبحرية من خلال استزراع أكثر من 200 وحدة من الشعاب المرجان الإصطناعية في مواقع مختارة بأعماق تترواح من 5- 20 مترا، بالإضافة إلى محاولة استعادة وزراعة 5 هكتارات من المناطق المحيطة بالسدود الصخرية والأودية الساحلية.
ويركز المشروع على تعزيز مرونة التنوع الحيوي من خلال تقوية النظم البيئية البحرية والبرية في خليج العقبة ضد الضغوط البشرية وتغير المناخ، إلى جانب تعزيز السياحة البيئية عبر تطوير خيارات سياحية مستدامة تعتمد على حماية واستعادة التنوع الحيوي كما يتضمن تنفيذ حلول مبتكرة للتكيف مع المناخ، وتعزيز خدمات النظم البيئية، والحد من مخاطر الكوارث.
-
أخبار متعلقة
-
فريق الحرس الملكي الخاص يفوز بالمركز الأول بفئة أفضل رامٍ في مسابقة المحارب الدولية
-
الروابدة: الإدارة المحلية ركيزة أساسية لتحقيق التنمية وتعزيز المشاركة الشعبية
-
بشرى سارة لجميع الراغبين بأداء مناسك العمرة
-
دبي: فتح باب الترشح لجائزة الإعلام العربي
-
توضيح هام من المستقلة للانتخاب حول مصير مقعد الشاب الحزبي النيابي في حال فقدانه
-
بيان صادر عن القوات المسلحة الأردنية
-
الأشغال: إنجاز أعمال صيانة طريق الجفر – الحسينية
-
الزعبي تترأس بعثة لسيدات أعمال إلى ألمانيا