الوكيل الاخباري - أوضح وزير الصحة الدكتور سعد جابر أسباب تفعيل الحكومة لأمر الدفاع (11) والقاضي بفرض عقوبات وغرامات على الأفراد والمنشآت المخالفة لتعليمات السلامة العامة.اضافة اعلان
وقال وزير الصحة الدكتور سعد جابر، خلال مؤتمر صحفي مشترك مع وزير الدولة لشؤون الإعلام أمجد العضايلة: إنّ الكثير من الدول اختلفت في تعريف الموجة الثانية حيث إنّ بعض الجهات تتوقع بأن تكون أقسى، فيما جهات أخرى ترى بإصابات كورونا بأنها موجة واحدة تنخفض وتتصاعد وفق الإجراءات الحكومية.
وبيّن الوزير أنّ كثيراً من دول العالم باتت تشهد تردياً ملحوظاً في الوضع الوبائي من جهة زيادة أعداد الإصابات والوفيات، قائلا: "نتلقى إتصالات من دول لإحضار مرضى أصيبوا بكورونا لعدم وجود أسرة لديها".
وأشار جابر إلى وجود ما يسمى حالة من "التراخي" مجتمعياً، إذّ أن البعض اعتقد بطمأنينة الوضع الوبائي، فيما المرض لم ينتهِ بعد وما زال خطره موجوداً.
وانتقد الوزير – في حديثه- قيام بعض المواطنين بفتح صالات العزاء وتنظيم الأفراح وحضورها من قبل أعداد كبيرة من المواطنين، قائلاً: "نأمل ألّا نعود إلى الإغلاقات فأثرها سيكون مدمراً" .
وحذر الوزير من خطر الوباء، قائلا: "إنقاذ حياة الأردنيين أولوية .. وأطالب بإنفاذ أمر الدفاع رقم (11) وعلينا الالتزام بالتباعد الجسدي".
وذكر جابر بأنّ الدول التي اعتقدت بأنها وصلت إلى وضع مطمئن أصابتها انتكاسة أدت إلى "دمار هائل وهذا لن نقبله"، وفق قوله.
وأشار جابر إلى أنّه وبالرغم من التنبيه بالالتزام بإجراءات السلامة العامة، إلّا أنّ البعض لا يلتزم، "وحفاظاً على مكتسباتنا وتضحيتنا يجب تفعيل أمر الدفاع (11)".
ولفت الوزير، إلى أنّ تطبيق أمر الدفاع (11) مناط بوزارة الداخلية، مؤكداً على ضرورة ارتداء الكمامات بالأماكن المغلقة وعند مراجعة الدوائر الحكومية "والموظف فيها لن يقوم بتسسر أيّ معاملة صاحبها غير ملتزم".
ونوّه الوزير إلى أنّ تطبيق أمر الدفاع سيكون تدريجياً، داعياً إلى العودة لثقافة وجود الوباء وخطره.
وقال وزير الصحة الدكتور سعد جابر، خلال مؤتمر صحفي مشترك مع وزير الدولة لشؤون الإعلام أمجد العضايلة: إنّ الكثير من الدول اختلفت في تعريف الموجة الثانية حيث إنّ بعض الجهات تتوقع بأن تكون أقسى، فيما جهات أخرى ترى بإصابات كورونا بأنها موجة واحدة تنخفض وتتصاعد وفق الإجراءات الحكومية.
وبيّن الوزير أنّ كثيراً من دول العالم باتت تشهد تردياً ملحوظاً في الوضع الوبائي من جهة زيادة أعداد الإصابات والوفيات، قائلا: "نتلقى إتصالات من دول لإحضار مرضى أصيبوا بكورونا لعدم وجود أسرة لديها".
وأشار جابر إلى وجود ما يسمى حالة من "التراخي" مجتمعياً، إذّ أن البعض اعتقد بطمأنينة الوضع الوبائي، فيما المرض لم ينتهِ بعد وما زال خطره موجوداً.
وانتقد الوزير – في حديثه- قيام بعض المواطنين بفتح صالات العزاء وتنظيم الأفراح وحضورها من قبل أعداد كبيرة من المواطنين، قائلاً: "نأمل ألّا نعود إلى الإغلاقات فأثرها سيكون مدمراً" .
وحذر الوزير من خطر الوباء، قائلا: "إنقاذ حياة الأردنيين أولوية .. وأطالب بإنفاذ أمر الدفاع رقم (11) وعلينا الالتزام بالتباعد الجسدي".
وذكر جابر بأنّ الدول التي اعتقدت بأنها وصلت إلى وضع مطمئن أصابتها انتكاسة أدت إلى "دمار هائل وهذا لن نقبله"، وفق قوله.
وأشار جابر إلى أنّه وبالرغم من التنبيه بالالتزام بإجراءات السلامة العامة، إلّا أنّ البعض لا يلتزم، "وحفاظاً على مكتسباتنا وتضحيتنا يجب تفعيل أمر الدفاع (11)".
ولفت الوزير، إلى أنّ تطبيق أمر الدفاع (11) مناط بوزارة الداخلية، مؤكداً على ضرورة ارتداء الكمامات بالأماكن المغلقة وعند مراجعة الدوائر الحكومية "والموظف فيها لن يقوم بتسسر أيّ معاملة صاحبها غير ملتزم".
ونوّه الوزير إلى أنّ تطبيق أمر الدفاع سيكون تدريجياً، داعياً إلى العودة لثقافة وجود الوباء وخطره.
-
أخبار متعلقة
-
حريق داخل مصنع بلاستيك في القسطل- تفاصيل
-
البحث الجنائي يعيد 93 ألف دينار سرقت من أحد المصانع في عمان
-
تجارة إربد: يوم العلم مناسبة لرفع الهامات فخرا بالوحدة الوطنية
-
انطلاق المرحلة الرابعة من برنامج نشامى لتأهيل القادة الشباب
-
حزب الاتحاد الوطني الأردني يدعو أعضاءه للمشاركة الفاعلة في يوم العلم الأردني
-
"اليرموك" تنظم مؤتمرا في أكسفورد حول الإعلام الرقمي
-
الكوفحي: بلدية إربد حققت إنجازات مالية وخدمية رغم التحديات
-
ورشة بالجامعة الهاشمية حول التميز والنجاح في الصناعات الدوائية