وأشارت الزعبي، إلى أن بعض العائلات لا ترغب في فتح ملفات إثبات النسب، معتبرةً أن ذلك غير منصف للشباب والشابات الذين يعانون من هذا الوضع، في حين أن عائلات أخرى تقبّلت الأمر، وعملت على إجراء فحص الحمض النووي (DNA).
وأضافت أن الجمعية تفكّر حاليًا في منح الأطفال المحتضنين أسماء عائلات العائلات الحاضنة، ما يمنحهم هوية ويُشعرهم بالفخر.
-
أخبار متعلقة
-
الأردن يشارك في مؤتمر الأطراف COP30 في بيليم البرازيلية
-
اعتماد الأردن مركزًا إقليميًا للتدريب المشترك ضمن التعاون الأردني السنغافوري
-
أكثر من 20 ألف قطعة وزعها بنك الملابس الخيري في معان خلال 4 أيام
-
الجناح الأردني بمعرض سوق السفر العالمي يفوز بجائزة "أفضل تصميم جناح" في الشرق الأوسط
-
ملتقى بيت مأدبا الثقافي ينظم مهرجانه السنوي
-
إعلان قائمة النشامى لمواجهتي تونس ومالي وديا
-
بني مصطفى تستعرض تجربة الأردن بالحماية الاجتماعية في قمة الدوحة للتنمية الاجتماعية
-
الأونروا توقع مع كوريا مشروعا جديدا لدعم برامج الوكالة المهنية في الأردن
