الوكيل الإخباري - كشفت دراسة جديدة أن المراكز الصناعية والاقتصادية في الولايات المتحدة والصين من بين أكثر المناطق عرضة في العالم للتداعيات المدمرة لتغير المناخ.
وتؤكد الاستنتاجات الجديدة على الحاجة الملحة لأن تركز الحكومات على إجراءات إزالة الكربون والتكيف مثل الوقاية من الفيضانات فيما تكشف بأن التداعيات الاقتصادية للتغير المناخي قد تكون خطرة وواسعة النطاق.
وقيّم خبراء مخاطر تغير المناخ في مبادرة (إكس.دي.آي) وضع أكثر من 2600 منطقة باستخدام نماذج مناخية وبيانات طقس وبيانات بيئية لتقدير مدى الضرر الاقتصادي الذي قد يلحقه ارتفاع درجة حرارة الأرض بحلول عام 2050.
وتعتمد الدراسة على ارتفاع درجة حرارة الكوكب ثلاث درجات مئوية بحلول نهاية القرن بموجب سيناريو وضعته الهيئة الحكومية الدولية المعنية بتغير المناخ. ( سكاي نيوز )
-
أخبار متعلقة
-
صادرات روسيا إلى الاتحاد الأوروبي تتجاوز 3 مليارات يورو لشهر سبتمبر
-
الذهب عالمياً يتجه لتسجيل أفضل أداء أسبوعي في عام
-
النفط عالميا يتجه لتسجيل مكاسب أسبوعية
-
ارتفاعات جماعية لأسواق الأسهم الأوروبية عند الإغلاق
-
تراجع مؤشر نازداك الأميركي
-
بتكوين تقترب من 100 ألف دولار مواصلة قفزاتها بعد فوز ترامب
-
روسيا والجزائر تتصدران قائمة مورّدي الغاز إلى الاتحاد الأوروبي
-
الصين تعلن اكتشاف احتياطيات من الذهب بقيمة 82.8 مليار دولار