الوكيل الإخباري - بعد مرور أسبوعين على الكارثة التي ضربت مدينة درنة في شرق ليبيا، جراء الفيضانات والسيول التي جرفت أحياء بأكملها، لا يزال سكان العديد من أجزاء المدينة المنكوبة مشردين سواء في مناطق أخرى، أو حتى عند أنقاض منازلهم.
وفيما علت الأصوات المطالبة بتسريع إعادة الإعمار، من أجل تمكين العائلات التي نزحت من العودة إلى ديارها، أقرت الحكومة الليبية المكلفة من مجلس النواب صرف قيمة بدل إيجار للعائلات المتضررة.
وأوضحت الحكومة أن عملية الصرف ستكون بعد استكمال لجان الحصر التابعة لها مهامها.
وقال وزير الاستثمار الليبي علي السعيدي إن عملية إعادة إعمار درنة ستستغرق مدة لا تقل عن سنتين، وستحتاج لتضافر جهود مجموعة من الشركات.
-
أخبار متعلقة
-
متحدث سابق باسم البنتاغون يشير إلى احتمال إقالة وزير الدفاع الأمريكي
-
إسرائيل تلغي تأشيرات دخول نواب ومسؤولين فرنسيين
-
الحوثيون: العدوان الأميركي يجدد استهداف مديرية الجوبة بمأرب
-
نائب أوكراني يكشف عن إنذار نهائي وجهته واشنطن لزيلينسكي
-
12 قتيلا في غارات أميركية على صنعاء
-
ترامب يدرس خفض الحضور الدبلوماسي الأميركي في إفريقيا
-
ترامب: آمل أن تتوصل روسيا وأوكرانيا إلى اتفاق هذا الأسبوع
-
سوريا تعلن عن وصول أول باخرة قمح إلى اللاذقية منذ الإطاحة بالأسد