الوكيل الإخباري - بعد مرور أسبوعين على الكارثة التي ضربت مدينة درنة في شرق ليبيا، جراء الفيضانات والسيول التي جرفت أحياء بأكملها، لا يزال سكان العديد من أجزاء المدينة المنكوبة مشردين سواء في مناطق أخرى، أو حتى عند أنقاض منازلهم.
وفيما علت الأصوات المطالبة بتسريع إعادة الإعمار، من أجل تمكين العائلات التي نزحت من العودة إلى ديارها، أقرت الحكومة الليبية المكلفة من مجلس النواب صرف قيمة بدل إيجار للعائلات المتضررة.
وأوضحت الحكومة أن عملية الصرف ستكون بعد استكمال لجان الحصر التابعة لها مهامها.
وقال وزير الاستثمار الليبي علي السعيدي إن عملية إعادة إعمار درنة ستستغرق مدة لا تقل عن سنتين، وستحتاج لتضافر جهود مجموعة من الشركات.
-
أخبار متعلقة
-
فرنسا: الجفاف يهدد بنفوق الأسماك
-
عراقجي يكشف عن مصير اليورانيوم المخصب بعد القصف الأمريكي في يونيو الماضي
-
مالي.. اعتقال رئيس الوزراء الأسبق للبلاد
-
تسجيل 10 هزات أرضية جديدة في كامتشاتكا شرقي روسيا
-
لأول مرة من 600 عام .. بركان كراشينينيكوف يثور في روسيا- صورة
-
البرتغال تصدر تحذيرا من حرائق غابات محتملة
-
زلزال يضرب نيويورك
-
الدفاع الروسية: إسقاط عشرات المسيرات الأوكرانية فوق الأراضي الروسية والبحر الأسود