وذكر تقرير المعهد: "في عام 2025، وفي سياق ضغوط العقوبات والتوترات الجيوسياسية، ستواصل طهران جهودها لتوسيع العلاقات الاقتصادية والسياسية مع الشركاء غير الغربيين وزيادة حضورها في المنظمات الدولية، وفيما يتعلق بالسياسة الخارجية، ستحافظ إيران على تركيزها على الشركاء الاستراتيجيين مثل روسيا والصين، بما في ذلك في إطار مجموعة "بريكس+" ومنظمة شانغهاي للتعاون".
ووافق زعماء الاتحاد الاقتصادي الأوراسي في 26 ديسمبر 2024 على قرار منح إيران وضع مراقب في الاتحاد الاقتصادي الأوراسي. كما أعلن السفير الإيراني لدى روسيا كاظم جلالي في اليوم نفسه أن الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان سيزور موسكو في 17 يناير، وسيوقع بيزشكيان خلال الزيارة مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين اتفاقا بشأن شراكة استراتيجية شاملة بين البلدين.
وسبق أن توصلت روسيا وإيران إلى اتفاق شراكة استراتيجية شاملة بين البلدين، يهدف إلى أن يحل محل الاتفاقية المعمول بها حاليا بين البلدين على أساس العلاقات المتبادلة ومبادئ التعاون، الموقعة في موسكو في عام 2001.
-
أخبار متعلقة
-
مسؤول أميركي: ترامب لن يسافر إلى تركيا للمشاركة في محادثات بين روسيا وأوكرانيا
-
قطر: هجمات إسرائيل الأحدث على غزة تظهر عدم اكتراثها بالتفاوض على هدنة
-
الشرع: رفع العقوبات الأميركية عن سوريا قرار تاريخي شجاع
-
الخزانة الأميركية تفرض عقوبات جديدة تستهدف أفرادا في الصين وإيران
-
اليونيفيل تعرب عن قلقها من موقف جيش الاحتلال الإسرائيلي العدائي
-
البيت الأبيض: الاتفاقات بين واشنطن والدوحة ستحقق تبادلا اقتصاديا 1.2 تريليون دولار
-
إجراءات جديدة على سياسة الهجرة في بريطانيا
-
أمير قطر لترامب: أعلم أنك رجل سلام وتريد إحلال السلام في المنطقة