وذكر تقرير المعهد: "في عام 2025، وفي سياق ضغوط العقوبات والتوترات الجيوسياسية، ستواصل طهران جهودها لتوسيع العلاقات الاقتصادية والسياسية مع الشركاء غير الغربيين وزيادة حضورها في المنظمات الدولية، وفيما يتعلق بالسياسة الخارجية، ستحافظ إيران على تركيزها على الشركاء الاستراتيجيين مثل روسيا والصين، بما في ذلك في إطار مجموعة "بريكس+" ومنظمة شانغهاي للتعاون".
ووافق زعماء الاتحاد الاقتصادي الأوراسي في 26 ديسمبر 2024 على قرار منح إيران وضع مراقب في الاتحاد الاقتصادي الأوراسي. كما أعلن السفير الإيراني لدى روسيا كاظم جلالي في اليوم نفسه أن الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان سيزور موسكو في 17 يناير، وسيوقع بيزشكيان خلال الزيارة مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين اتفاقا بشأن شراكة استراتيجية شاملة بين البلدين.
وسبق أن توصلت روسيا وإيران إلى اتفاق شراكة استراتيجية شاملة بين البلدين، يهدف إلى أن يحل محل الاتفاقية المعمول بها حاليا بين البلدين على أساس العلاقات المتبادلة ومبادئ التعاون، الموقعة في موسكو في عام 2001.
- 
            
أخبار متعلقة
 - 
                
الجيش الفلبيني يعلن تحطم مروحية خلال مهمة لإغاثة منكوبي الإعصار
 - 
                
مجلس الأمن والدفاع السوداني يبحث مقترح هدنة أميركي لإنهاء النزاع الدامي
 - 
                
الولايات المتحدة تعلق تمويل الأمم المتحدة لغاية القيام بإصلاحات
 - 
                
البرازيل تسجل أكبر انخفاض سنوي في انبعاثات غازات الدفيئة منذ 15 عاما
 - 
                
الدفاع الجوي الروسي يعترض ويدمر 26 مسيرة جوية
 - 
                
الأمم المتحدة تعتمد قرارًا يثمن التعاون السوري مع منظمة حظر الأسلحة الكيميائية
 - 
                
المغرب.. سجن "أرطغرل" لتهديده رئيس الحكومة عزيز أخنوش
 - 
                
إيلون ماسك: تذكروا التصويت غدا في نيويورك.. صوتوا لكومو
 
