الوكيل الإخباري - قالت
الشرطة ومصادر طبية إن عدد قتلى هجوم نفذه مسلحون ليل يوم الجمعة، على مكان
الاعتصام الرئيسي في بغداد ارتفع إلى 23 قتيلا اليوم السبت، فيما يعد أدمى حادث
تشهده العاصمة العراقية منذ أسابيع.اضافة اعلان
وقالت الشرطة والمصادر الطبية إن 127 شخصا آخرين أصيبوا بالرصاص وأعمال الطعن خلال الهجوم الذي استهدف المحتجين المناوئين للحكومة قرب ساحة التحرير.
ومن بين القتلى ثلاثة من رجال الشرطة.
ومنذ أسابيع يعتصم آلاف المحتجين في ساحة التحرير في وسط بغداد كما يحتلون ثلاثة جسور تؤدي إلى المنطقة الخضراء بالمدينة مطالبين بالقضاء على النظام السياسي الحالي في البلاد.
وتقول الشرطة إنها لا تستطيع تحديد هوية المسلحين الذين هاجموا المعتصمين.
وأعقبت الهجوم عمليات تخويف أخرى في وقت مبكر من صباح يوم السبت عندما مر مسلحون مجهولون في قافلة من السيارات في الشارع الرئيسي المطل على النهر والمؤدي إلى ساحة التحرير وأطلقوا النار تجاه الساحة.
وقال شهود إن المسلحين الملثمين المدججين بالسلاح جابوا الشارع قرب الساحة وحاولوا التقدم إليها لكنهم عادوا أدراجهم عند نقطة تفتيش لقوات الأمن العراقية.
وتمثل تلك الحوادث أشد أعمال العنف خطورة في العاصمة منذ أسابيع وجاءت بعد أسبوع من إعلان رئيس الوزراء عادل عبد المهدي استقالة حكومته عقب شهرين من الاحتجاجات المناوئة لها.
ووقع الهجوم على المعتصمين يوم الجمعة بعد ساعات من إعلان الولايات المتحدة فرض عقوبات على ثلاثة من قادة الجماعات المسلحة المدعومة من إيران والذين قالت واشنطن إنهم يأمرون بقتل المحتجين.
وقال مسؤول كبير في وزارة الخزانة الأمريكية إن واشنطن فرضت تلك العقوبات في الوقت الحالي لإبعاد هؤلاء الأشخاص عن أي دور في تشكيل الحكومة العراقية الجديدة.
المصدر: رويترز
وقالت الشرطة والمصادر الطبية إن 127 شخصا آخرين أصيبوا بالرصاص وأعمال الطعن خلال الهجوم الذي استهدف المحتجين المناوئين للحكومة قرب ساحة التحرير.
ومن بين القتلى ثلاثة من رجال الشرطة.
ومنذ أسابيع يعتصم آلاف المحتجين في ساحة التحرير في وسط بغداد كما يحتلون ثلاثة جسور تؤدي إلى المنطقة الخضراء بالمدينة مطالبين بالقضاء على النظام السياسي الحالي في البلاد.
وتقول الشرطة إنها لا تستطيع تحديد هوية المسلحين الذين هاجموا المعتصمين.
وأعقبت الهجوم عمليات تخويف أخرى في وقت مبكر من صباح يوم السبت عندما مر مسلحون مجهولون في قافلة من السيارات في الشارع الرئيسي المطل على النهر والمؤدي إلى ساحة التحرير وأطلقوا النار تجاه الساحة.
وقال شهود إن المسلحين الملثمين المدججين بالسلاح جابوا الشارع قرب الساحة وحاولوا التقدم إليها لكنهم عادوا أدراجهم عند نقطة تفتيش لقوات الأمن العراقية.
وتمثل تلك الحوادث أشد أعمال العنف خطورة في العاصمة منذ أسابيع وجاءت بعد أسبوع من إعلان رئيس الوزراء عادل عبد المهدي استقالة حكومته عقب شهرين من الاحتجاجات المناوئة لها.
ووقع الهجوم على المعتصمين يوم الجمعة بعد ساعات من إعلان الولايات المتحدة فرض عقوبات على ثلاثة من قادة الجماعات المسلحة المدعومة من إيران والذين قالت واشنطن إنهم يأمرون بقتل المحتجين.
وقال مسؤول كبير في وزارة الخزانة الأمريكية إن واشنطن فرضت تلك العقوبات في الوقت الحالي لإبعاد هؤلاء الأشخاص عن أي دور في تشكيل الحكومة العراقية الجديدة.
المصدر: رويترز
-
أخبار متعلقة
-
ميقاتي: نأمل وقف إطلاق النار في الساعات المقبلة
-
ترامب: سأضع حدا للفوضى في الشرق الأوسط
-
هيئة البث الإسرائيلية: تجري صياغة مسودة اتفاق بين إسرائيل ولبنان
-
حزب الله يقصف مستعمرة حتسور هجليليت بالصواريخ
-
الجيش الإسرائيلي: انتهاء حدث إطلاق المسيرات على مناطق الشمال
-
جيش الاحتلال: رصدنا 3 مسيرات اخترقت الحدود من جهة لبنان
-
الصحة العالمية تطالب بوقف فوري وغير مشروط لإطلاق النار في غزة
-
مجلس الأمن: تفكيك عمليات الأونروا سيخلف عواقب إنسانية وخيمة على ملايين اللاجئين