الوكيل الإخباري- سويسرا وبيرو هما أول دولتين تبرمان اتفاقية تعويض دولي للانبعاثات بموجب اتفاقية باريس للمناخ ، ولكن البعض لا يرى أن هذه المعاهدة الثنائية هي الحل الأمثل لمعالجة أزمة المناخ.
حظيت الاتفاقية بين سويسرا وبيرو، الموقعة في أكتوبر المنصرم، بالترحيب باعتبارها نموذجًا يحتذى به في غياب القواعد الدولية، وتحدد الاتفاقية أطر التعاون بين القطاعين العام والخاص في البلدين من أجل مساعدة سويسرا على تحقيق هدفها المناخي، باعتبار أن برن ملتزمة بخفض انبعاثات غازات الاحتباس الحراري إلى نصف معدلها في عام 1990، وذلك بحلول عام 2030.
وسويسرا، التي لم تدخر جهدا خلال مفاوضات المناخ في التوصل إلى توافق دولي بشأن الاستراتيجية الدولية لاستخدام أرصدة الكربون، تدعم منذ فترة طويلة برامج في بيرو ومنطقة الأنديز للتكيف مع آثار تغير المناخ والتخفيف منها.
-
أخبار متعلقة
-
السيسي وعون يبحثان دعم وحدة وسيادة لبنان
-
مصر تُبلغ أوغندا بتحرك رسمي ضد إثيوبيا
-
أمريكا تربط دفع 1.9 مليار دولار للولايات والمدن بموقفها من مقاطعة إسرائيل
-
تحذير أمريكي يثير القلق.. زلازل محتملة تهدد دول عربية
-
ضابط أوكراني يكشف عدد المرتزقة الأجانب الذين يقاتلون في صفوف قوات كييف
-
موسكو: روسيا لم تعد ملزمة بقيود معاهدة الصواريخ النووية متوسطة المدى
-
روسيا تحذر من "ضربة جماعية" قد تستهدف أسطول الظل
-
بوتين يؤكد لنتنياهو على أهمية وحدة وسلامة الأراضي السورية