الوكيل الإخباري - رفض النواب الأميركيون مسعى المحافظ المتشدد، جيم جوردان، للفوز برئاسة مجلس النواب للمرة الثانية (أمس الأربعاء)، بينما يشل شغور المنصب واشنطن لليوم الـ16 على التوالي في غياب أي حل واضح في الأفق.
ويشهد مجلس النواب الأميركي مأزقاً منذ أطاح اليمين المتشدد في الحزب الجمهوري، رئيسه المنتمي للحزب ذاته، كيفن ماكارثي، في الثالث من أكتوبر (تشرين الأول)، ما ترك المجلس غير قادر على التعامل مع إغلاق حكومي محدق، أو الحرب الدائرة في الشرق الأوسط.
وكان يمكن لجوردان، المقرّب من الرئيس السابق دونالد ترامب، أن يتحمل خسارة 4 أصوات جمهورية فقط، لكن 22 من زملائه رفضوا ترشحه في التصويت الثاني، أي أكثر بصوتين من معارضيه في اليوم السابق.
ويفاقم النزاع بين إسرائيل و«حماس» والمساعي الجديدة لتقديم الدعم لأوكرانيا، وتهديد الإغلاق الحكومي المخاطر بشكل كبير، بينما يأمل الجمهوريون بأن توحد الحاجة الملحة ليعالج الكونغرس هذه القضايا، الحزب المفكك.
-
أخبار متعلقة
-
الاحتلال يعلن اعتراض طائرة مسيرة أطلقت من اليمن
-
روسيا.. الدفاع الجوي يسقط 27 طائرة أوكرانية مسيرة خلال 3 ساعات
-
الاتفاق يبلغ لحظات حاسمة .. ومؤشرات قوية على إعلان قريب
-
ترامب: ربما سأذهب إلى مصر يوم الأحد
-
بطلب من إسرائيل روبيو لن يحضر مفاوضات غزة في فرنسا
-
الشرق الأوسط على موعد مع ترامب في زيارة مرتقبة
-
مجلس الشيوخ الأمريكي يفشل في الموافقة على مشروع قانون تمويل الحكومة
-
إسبانيا تصدم الكيان وحكومته بقرار عاجل