الوكيل الاخباري - تتواصل منذ أسابيع حرائق الغابات المستعرة في كندا، التي أصبحت سموم أدخنتها تطال مختلف أنحاء قارة أميركا الشمالية، وصولا لضفة الأطلسي الأوروبية.
ويعد الجار الأميركي الأكثر تضررا بعد كندا، حيث يواصل الدخان المنبعث من حرائق الغابات الكندية مساره جنوبا، في الغرب الأوسط والساحل الشرقي الأميركيين.
ويعاني نحو 120 مليون شخص حاليا من جراء تلوث الهواء، وفقما أكدت السلطات الكندية.
وحذر مسؤولون كنديون، من أن الحرائق ستنفث المزيد من الهواء المحمل بالدخان الذي يزداد سوءا، وسط تحذيرات من تواصل الحرائق طيلة فصل الصيف، وتمدد تأثيراتها السلبية نحو مناطق أخرى من العالم.
ونجمت عن الدخان المتصاعد من حرائق الغابات هذه، أجواء ضبابية ملوثة في مساحات واسعة من كندا والولايات المتحدة، خاصة في إلينوي وإنديانا وأوهايو وفرجينيا وميزوري.
ووفق السلطات الكندية، فإن هذا أسوأ موسم حرائق غابات تشهده البلاد على الإطلاق، متوقعة أن تظل جودة الهواء مصدر قلق خلال الصيف، طالما استمرت الحرائق.
-
أخبار متعلقة
-
70 شهيدا حصيلة الاعتداءات الإسرائيلية الأخيرة على لبنان
-
الكوليرا تفتك بالسودانيين .. والمواجهات لا تتوقف في الفاشر
-
زيلينسكي: لم أحصل على إذن لاستخدام أسلحة بعيدة المدى ضد روسيا
-
روسيا تنتج 1.4 مليون مسيّرة
-
أكثر من 15 غارة إسرائيلية على جنوب لبنان خلال ربع ساعة
-
أنقرة تعلن إلقاء القبض على إحدى أعضاء "بي كي كي" في أستراليا
-
فيضانات وانهيارات طينية في اليابان جراء موجة أمطار غزيرة
-
مصر.. بيان جديد بزيادة عدد مصابي المرض الغامض في أسوان