«سحّجوا لمدة 15 دقيقة يوميا كي تتمتعوا بالصحة والعافية»، هكذا يتحدث الدكتور الكوري (تشونغ يونغ تشون)، الذي ظل يجري بحوثا في الفوائد العلاجية للتصفيق خلال الثلاثين عاما المنصرمة. ويؤكد الدكتور بأنه إذا صفقنا بقوة وجدية فسيمتد تأثير التصفيق من الرأس إلى القدم، لكأنه تدليك لكل أجزاء الجسم....بلا استثناءات، وبلا قافية.اضافة اعلان
ويضع الرجل سبع طرق للتصفيق العلاجي، دون أن يهتم بمن نصفق ولماذا نصفق ، المهم أن تصفق بيديك بطن وظهر ، وأيضا تصفق بهما مفتوحتان ومضمومتان، لا بل ان احدى وسائل التصفيق العلاجي تقوم على أن تصفق خلف رقبتك، وهذه تخفف التعب في منطقة الكتف، وتساعد على فقد الدهون من اليدين، وكل طريقة لها فائدة ما للجسم.
في الواقع لو كان ما يقوله الدكتور الكوري صحيحا تماما ، لكان الشعب العربي من أكثر الشعوب صحة وعافية وقلة دهون في اليدين والبطن والبنكرياس.
يقال بأن يدا واحدة لا تصفق، ومع معرفتنا بحسن النوايا هنا، ومحاولة تسويق أهمية التعاون، إلا أن المثل ليس صادقا تماما، لأنهم يصفقون في العالم العربي بيد واحدة ...
أرجو أن تظلوا على حسن النية لتعتقدوا أنهم يصفقون (بواسطتنا) لأسباب علاجية تماما، ولتخفيف فاتورة العناية بالصحة الجسدية، ومقاومة الإصابة بالكورونا على قاعدة: الوقاية خير من العلاج.
ويضع الرجل سبع طرق للتصفيق العلاجي، دون أن يهتم بمن نصفق ولماذا نصفق ، المهم أن تصفق بيديك بطن وظهر ، وأيضا تصفق بهما مفتوحتان ومضمومتان، لا بل ان احدى وسائل التصفيق العلاجي تقوم على أن تصفق خلف رقبتك، وهذه تخفف التعب في منطقة الكتف، وتساعد على فقد الدهون من اليدين، وكل طريقة لها فائدة ما للجسم.
في الواقع لو كان ما يقوله الدكتور الكوري صحيحا تماما ، لكان الشعب العربي من أكثر الشعوب صحة وعافية وقلة دهون في اليدين والبطن والبنكرياس.
يقال بأن يدا واحدة لا تصفق، ومع معرفتنا بحسن النوايا هنا، ومحاولة تسويق أهمية التعاون، إلا أن المثل ليس صادقا تماما، لأنهم يصفقون في العالم العربي بيد واحدة ...
أرجو أن تظلوا على حسن النية لتعتقدوا أنهم يصفقون (بواسطتنا) لأسباب علاجية تماما، ولتخفيف فاتورة العناية بالصحة الجسدية، ومقاومة الإصابة بالكورونا على قاعدة: الوقاية خير من العلاج.
-
أخبار متعلقة
-
لا يمكن هزيمة الكاتب (2-2) عبدالجبار أبو غربية نموذجاً ومُلهِماً !!
-
النمو الاقتصادي السعودي وفي الخليج العربي
-
اتهامات للأميريكيين في عمان
-
نحنحة
-
أسرى لكن برغبتهم ..!!.
-
لا يمكن هزيمة الكاتب (1 - 2) هشام عودة نموذجاً وملهِماً !!
-
إلى متى ستحتمل الضفة الغربية؟
-
اليوم عيدُ ميلادي