نظام ملالي إيران، يدفع العرب، إلى البحث عن صيغة تدرأ خطر تمدده الذي يهيمن على أربع عواصم عربية، حسب تبجحات قيادييه الإعلامية العلنية المعروفة !!اضافة اعلان
ولطالما تمنت الشعوب العربية وقادتها -وما يزالون- على إيران، أن تكف شرّها وأذاها عنا، لتسود بيننا علاقات حسن الجوار والاحترام المتبادل وتكريس الجهود للتنمية والاستقرار ومكافحة الإرهاب ومواجهة العدو الصهيوني الذي يحتل فلسطين والأراضي السورية ويهدد بلادنا كل يوم بمشاريع وصفقات الاستسلام.
تندلع حرب المخدرات الخطيرة على حدودنا إلى درجة تدفع الملك عبدالله الثاني إلى الإعلان الصريح أنه سيكون من أوائل الأشخاص الذين سيؤيدون إنشاء حلف «ناتو» شرق أوسطي، يمكن بناؤه مع البلدان ذات التفكير المتشابه، ويعمل بنشاط مع الناتو في جميع أنحاء العالم، شريطة التفكير في الروابط مع بقية العالم وكيف ننسجم فيه، لذلك يجب أن يكون بيان المهمة واضحا للغاية».
مطروح اليوم بإلحاح الدخول في حلف «ناتو» شرق أوسطي كأحد وسائل حماية حدودنا الشمالية والشرقية مع سورية من مخاطر عصابات تهريب المخدرات والسلاح وعصابات الجريمة المنظمة والميليشيات المسلحة الطائفية الإيرانية والأفغانية والباكستانية واللبنانية والعراقية.
لقد وقف الأردنيون باستمرار منذ مطلع دولتهم العربية المجيدة، ضد القواعد الأجنبية وضد الأحلاف الأجنبية وضد الغزوة الصهيونية التي يتبجح نظام الملالي أنه يسعى إلى إزالتها، في حين أنه نظام تعاون مع الشيطانين الأكبر الأمريكي والأصغر الإسرائيلي في صفقة إيران-كونترا-إسرائيل سنة 1985، للحصول على صواريخ تاو وهوك الأمريكية.
لقد هندست فرنسا وأمريكا وهيأت الميدان للخميني، وحملته على أجنحة طيران «الإير فرانس» إلى طهران ليتولى الحكم.
العالم كله يعرف من الذي سلّم العراقَ إلى إيران، بعد أن دمّر الدولة العراقية، واجتث الجيش العراقي العظيم، وأسقط النظام السابق الذي كان درع أمته ضد اطماع الملالي. ويعرف من سلّم العراق إلى إيران، وهو من عليه اخراج العراق من بطن الحوت الإيراني.
أما مصطلحات الممانعة والمقاومة التي لا تساوي فلسا واحدا، فليست لتنطلي على الأمة التي تنظر إلى فعل يديه لا إلى لقلقة فكيه !!
ولطالما تمنت الشعوب العربية وقادتها -وما يزالون- على إيران، أن تكف شرّها وأذاها عنا، لتسود بيننا علاقات حسن الجوار والاحترام المتبادل وتكريس الجهود للتنمية والاستقرار ومكافحة الإرهاب ومواجهة العدو الصهيوني الذي يحتل فلسطين والأراضي السورية ويهدد بلادنا كل يوم بمشاريع وصفقات الاستسلام.
تندلع حرب المخدرات الخطيرة على حدودنا إلى درجة تدفع الملك عبدالله الثاني إلى الإعلان الصريح أنه سيكون من أوائل الأشخاص الذين سيؤيدون إنشاء حلف «ناتو» شرق أوسطي، يمكن بناؤه مع البلدان ذات التفكير المتشابه، ويعمل بنشاط مع الناتو في جميع أنحاء العالم، شريطة التفكير في الروابط مع بقية العالم وكيف ننسجم فيه، لذلك يجب أن يكون بيان المهمة واضحا للغاية».
مطروح اليوم بإلحاح الدخول في حلف «ناتو» شرق أوسطي كأحد وسائل حماية حدودنا الشمالية والشرقية مع سورية من مخاطر عصابات تهريب المخدرات والسلاح وعصابات الجريمة المنظمة والميليشيات المسلحة الطائفية الإيرانية والأفغانية والباكستانية واللبنانية والعراقية.
لقد وقف الأردنيون باستمرار منذ مطلع دولتهم العربية المجيدة، ضد القواعد الأجنبية وضد الأحلاف الأجنبية وضد الغزوة الصهيونية التي يتبجح نظام الملالي أنه يسعى إلى إزالتها، في حين أنه نظام تعاون مع الشيطانين الأكبر الأمريكي والأصغر الإسرائيلي في صفقة إيران-كونترا-إسرائيل سنة 1985، للحصول على صواريخ تاو وهوك الأمريكية.
لقد هندست فرنسا وأمريكا وهيأت الميدان للخميني، وحملته على أجنحة طيران «الإير فرانس» إلى طهران ليتولى الحكم.
العالم كله يعرف من الذي سلّم العراقَ إلى إيران، بعد أن دمّر الدولة العراقية، واجتث الجيش العراقي العظيم، وأسقط النظام السابق الذي كان درع أمته ضد اطماع الملالي. ويعرف من سلّم العراق إلى إيران، وهو من عليه اخراج العراق من بطن الحوت الإيراني.
أما مصطلحات الممانعة والمقاومة التي لا تساوي فلسا واحدا، فليست لتنطلي على الأمة التي تنظر إلى فعل يديه لا إلى لقلقة فكيه !!
-
أخبار متعلقة
-
لا يمكن هزيمة الكاتب (2-2) عبدالجبار أبو غربية نموذجاً ومُلهِماً !!
-
النمو الاقتصادي السعودي وفي الخليج العربي
-
اتهامات للأميريكيين في عمان
-
نحنحة
-
أسرى لكن برغبتهم ..!!.
-
لا يمكن هزيمة الكاتب (1 - 2) هشام عودة نموذجاً وملهِماً !!
-
إلى متى ستحتمل الضفة الغربية؟
-
اليوم عيدُ ميلادي