اقليم دونباس هو اسقاط روسي فى الخاصرة الاوكرانية كما يصفة الكثير من المتابعين وهو الاقليم الذى يشكل منطقة النفوذ الروسية فى اوكرانيا ولا تسعى روسيا لضمة اليها لكى لا تخسر نفوذها فى داخل اوكرانيا وان كانت تعمل على حماية هذا الإقليم حماية خاصة كما تعمل الحكومة الروسية على رعاية اهل هذا الافليم الناطق فى معظمة باللغة الروسية برعاية وصلت لحد تقديم الجنسية الروسية لابناء هذا الاقليم وهو الذى يتكون من مقاطعتين هما دونيتسك ولوهانسك وهو الاقليم الذى يقع فى الجنوب الشرقى من اكرانيا القريب من جزيرة القرم والواقع على الحدود الروسية الاوكرانية لذا يشكل موقعه الجغرافى مكانة استراتيجية للامن القومي الروسي .اضافة اعلان
دونباس الذى قد يعيد الحرب الباردة للاشتعال ما بين النيتو الذى كان قد شكل من اجل وقف تمدد الاتحاد السوفيتي ما بين روسيا التى تريد اعادة بسط نفوذها على الحدود التى كان عليها الحال فى عهد الاتحاد السوفيتي بالسابق لكن بحلة جديدة وعلى مقياس القصرية الروسية هذه المرة التى يقف عليها الرئيس فلاتمير بوتن الامر الذى يجعل من التحركات العسكرية الروسية تنذر باندلاع ازمة عميقة فى مسرح الاحداث على الرغم من اللغة المباشرة التى استخدمها البيت الابيض بضرورة احترام السيادة الاوكرانية على الاراضى الاوكرانية وقيام حلف الشمال الاطلسي بمناورات فى فى الشمال الشرقى من المتوسط .
من ما هو معروف ان المجتمع الروسي والاوكراني واهل روسيا البيضاء هم شعب واحد حيث تنحدر اصولة من العرق السلافي على الرغم من اختلافهم فى اللغة التى جاءت فى سياق تمايز الهجات مع دخول الثقافة اليونانية والمنغولية والتركية اليها الا ان اصولهم السلافية تطغى على مسلكيات محتمعاتهم بدلالة ثقافتهم واصول حضارتهم لكن حالة الشد الموضوعية الناشئة هى سياسية وقد جاءت بعد ما تم الاعلان عن ولادة الاتحاد الاوروبي الذى بدى قويا مع بدايات تكوينه وحاول استقطاب الكثير من دول شرق اوروبا على الرغم من تعهداتة عندما تم تشكيلة على عدم ضمن ايا من الدول الشرقية التى تقع فى الناحية الشرقية لالمانيا لكن التوجة الذى افصح عنة الرئيس جورج بوش الابن فى حينها بضمن جورجينا واوكرانيا جاء ليسجل اسقاط جديد على حالة الشد القائمة بين النفوذ الروسي وتطلعات الاتحاد الاوروبي بالتمدد الشرقي وهذا ما يجعل من موقعة دونباس موقعة ساخنة لما تعنية هذة الموقعة من دلالة واهمية لطرفين المعادلة .
ويتوقع بعض المحللين ان تكون موقعة دونباس موقعة حاسمة للتمدد هذا لان الاتحاد الروسي اصبح حالة افضل من عام 2004 عندما تفهمت موسكو الحالة الظرفيه التى كان بغير صالحها ائذاك مع تبدل الحالة المشهد الاوربي وهو يشهد حالة انحصار فى مكانة الاتحاد الاوروبي منذ استلام ترامب سدة الحكم فى البيت الابيض وانفصال الثقل البريطاني عن جسم الاتحاد وخروج المستشارة الالمانية القوية انغيلا ميركيل من سدة الرئاسة الامر الذى جعل ماكرون الرئيس الفرنسي يحمل الارث الفرنجي
(الالماني الفرتسي )ومستقبل الاتحاد الاوربي دون دعائم تساعدة على بسط زمام نفوذة .
فهل سيعيد القيصر بوتن حالة النفوذ لروسيا الاتحادية كما كان الامر علية اثناء الحرب الباردة ام سينجح الاتحاد الاوروبي فى اثبات وجودة وتحديد مناطق نفوذة وبسط زمام سبطرت مع حلف الشمال الاطلس على المناخات السائدة هنالك هذا ما ستجيب عنه نتائج موقعة دونباس !؟.
دونباس الذى قد يعيد الحرب الباردة للاشتعال ما بين النيتو الذى كان قد شكل من اجل وقف تمدد الاتحاد السوفيتي ما بين روسيا التى تريد اعادة بسط نفوذها على الحدود التى كان عليها الحال فى عهد الاتحاد السوفيتي بالسابق لكن بحلة جديدة وعلى مقياس القصرية الروسية هذه المرة التى يقف عليها الرئيس فلاتمير بوتن الامر الذى يجعل من التحركات العسكرية الروسية تنذر باندلاع ازمة عميقة فى مسرح الاحداث على الرغم من اللغة المباشرة التى استخدمها البيت الابيض بضرورة احترام السيادة الاوكرانية على الاراضى الاوكرانية وقيام حلف الشمال الاطلسي بمناورات فى فى الشمال الشرقى من المتوسط .
من ما هو معروف ان المجتمع الروسي والاوكراني واهل روسيا البيضاء هم شعب واحد حيث تنحدر اصولة من العرق السلافي على الرغم من اختلافهم فى اللغة التى جاءت فى سياق تمايز الهجات مع دخول الثقافة اليونانية والمنغولية والتركية اليها الا ان اصولهم السلافية تطغى على مسلكيات محتمعاتهم بدلالة ثقافتهم واصول حضارتهم لكن حالة الشد الموضوعية الناشئة هى سياسية وقد جاءت بعد ما تم الاعلان عن ولادة الاتحاد الاوروبي الذى بدى قويا مع بدايات تكوينه وحاول استقطاب الكثير من دول شرق اوروبا على الرغم من تعهداتة عندما تم تشكيلة على عدم ضمن ايا من الدول الشرقية التى تقع فى الناحية الشرقية لالمانيا لكن التوجة الذى افصح عنة الرئيس جورج بوش الابن فى حينها بضمن جورجينا واوكرانيا جاء ليسجل اسقاط جديد على حالة الشد القائمة بين النفوذ الروسي وتطلعات الاتحاد الاوروبي بالتمدد الشرقي وهذا ما يجعل من موقعة دونباس موقعة ساخنة لما تعنية هذة الموقعة من دلالة واهمية لطرفين المعادلة .
ويتوقع بعض المحللين ان تكون موقعة دونباس موقعة حاسمة للتمدد هذا لان الاتحاد الروسي اصبح حالة افضل من عام 2004 عندما تفهمت موسكو الحالة الظرفيه التى كان بغير صالحها ائذاك مع تبدل الحالة المشهد الاوربي وهو يشهد حالة انحصار فى مكانة الاتحاد الاوروبي منذ استلام ترامب سدة الحكم فى البيت الابيض وانفصال الثقل البريطاني عن جسم الاتحاد وخروج المستشارة الالمانية القوية انغيلا ميركيل من سدة الرئاسة الامر الذى جعل ماكرون الرئيس الفرنسي يحمل الارث الفرنجي
(الالماني الفرتسي )ومستقبل الاتحاد الاوربي دون دعائم تساعدة على بسط زمام نفوذة .
فهل سيعيد القيصر بوتن حالة النفوذ لروسيا الاتحادية كما كان الامر علية اثناء الحرب الباردة ام سينجح الاتحاد الاوروبي فى اثبات وجودة وتحديد مناطق نفوذة وبسط زمام سبطرت مع حلف الشمال الاطلس على المناخات السائدة هنالك هذا ما ستجيب عنه نتائج موقعة دونباس !؟.
-
أخبار متعلقة
-
لا يمكن هزيمة الكاتب (2-2) عبدالجبار أبو غربية نموذجاً ومُلهِماً !!
-
النمو الاقتصادي السعودي وفي الخليج العربي
-
اتهامات للأميريكيين في عمان
-
نحنحة
-
أسرى لكن برغبتهم ..!!.
-
لا يمكن هزيمة الكاتب (1 - 2) هشام عودة نموذجاً وملهِماً !!
-
إلى متى ستحتمل الضفة الغربية؟
-
اليوم عيدُ ميلادي