بعد التجارب الأولية التي تبشر بقرب انتاج الكهرباء والطاقة بشكل عام عن طريق الصلعة، حيث تمتص الصلعات إياها اشعة الشمس وتحولها الى طاقة نظيفة خالية من القطران والكولسترول.اضافة اعلان
لذلك فقد قررت وعلى غرار حوار الحضارات وحوار الأديان وحوار الشمال والجنوب وحوار الأيدلوجيات وغيرها، فقد قررت مع سابق إصرار وبدون ترصد أن أدعو إلى مؤتمر حوار الصلعان في العالم العربي لأني اعتقده أكثر المؤتمرات جدوى وفعالية، سيما وان
الصلعان موجودون ومشاركون أيضا في جميع أنواع الحوارات التي ذكرناها سابقا والتي لم نذكرها .... تخيلوا أن يتكاتف الصلعان ويتحالفوا ويتصالعوا .. انهم يشكلون تكتلا قويا ومؤثرا في العالم العربي .
في حوارات الصلعان نختصر الوقت ونلغي سواليف الحكي الفاضي ، لأن اتفاق الصلعان لوحدهم على المفاهيم والاستراتيجيات في الشؤون الحضارية والدينية والسياسية والاقتصادية يعني انتهاء الحاجة والمبرر للحوارات السابقة ، لأن الأغلبية الصلعاء قد قالت كلمتها.
الأصلع واضح ومكشوف للشمس ، انفعالاته وأحاسيسه ومشاعره لا تظهر على الوجه فحسب بل على النافوخ أيضا، وهو ذكي على الأغلب ومتفهم وصبور ولا ينفعل كثيرا لأنه لا يستطيع أن يشد شعره ، اذ ليس لديه شعر طبعا . والأصلع جسور وهو نموذج الإنسان الكامل
... يتنفس رأسه هواء نقيا وتنعكس عليه شمس طاهرة مطهرة خالية من الشوائب ، وهو لا يستخدم الشامبوهات والكريمات والجل ولا الصبغات التي تزيف العمر ولا أدوية توقيف الشعر وتنويمه وفعفطته .
الأصلع قد يكون مسلما سنيا أو شيعيا أو علويا أو مسيحيا كاثوليكيا أو أرثوذوكسيا أو قد يكون شيوعيا أو رأسماليا متدينا أو ملحدا شماليا أم جنوبا لذلك فإن الأصلع هو المؤهل الوحيد لقيادة العالم العربي بلا نزعات ولا تعصبات ولا اقليميات .
ما يضايقني أنني لست ولن أكون ا واحدا من المشاركين في حوار الصلعان لإنقاذ العالم العربي من فوضاه لأنني مبتلى بكشة وشعر مثل جاعد خروف يتعاطى المنشطات.
تخيلوا ..
انحلت مشاكل الانتخابات الرئاسية والنيابية والحزبية وحتى البلدية، كما انتهت الصراعات الإقليمية والتنابز بالألقاب ... جميع المشاكل بدون تحديد سوف تحل على صلعة (عفوا مائدة) المحاورات في حوار الصلعان العرب ، والدولة العربية التي تمتلك اكبر قدر من الصلعان
سوف تحصل على الأكثرية وتقود عالمنا الأصلع ، فالبقاء للأصلع رغما عن تشارلز دارون الذي قال إن البقاء للأصلح متلاعبا بالحروف لتحريف مسيرة التاريخ .
فلنناضل معا من اجل عالم عربي اصلع عام 2020
وليسقط الحلاقون
وإنها لصلعة حتى النصر !
لذلك فقد قررت وعلى غرار حوار الحضارات وحوار الأديان وحوار الشمال والجنوب وحوار الأيدلوجيات وغيرها، فقد قررت مع سابق إصرار وبدون ترصد أن أدعو إلى مؤتمر حوار الصلعان في العالم العربي لأني اعتقده أكثر المؤتمرات جدوى وفعالية، سيما وان
الصلعان موجودون ومشاركون أيضا في جميع أنواع الحوارات التي ذكرناها سابقا والتي لم نذكرها .... تخيلوا أن يتكاتف الصلعان ويتحالفوا ويتصالعوا .. انهم يشكلون تكتلا قويا ومؤثرا في العالم العربي .
في حوارات الصلعان نختصر الوقت ونلغي سواليف الحكي الفاضي ، لأن اتفاق الصلعان لوحدهم على المفاهيم والاستراتيجيات في الشؤون الحضارية والدينية والسياسية والاقتصادية يعني انتهاء الحاجة والمبرر للحوارات السابقة ، لأن الأغلبية الصلعاء قد قالت كلمتها.
الأصلع واضح ومكشوف للشمس ، انفعالاته وأحاسيسه ومشاعره لا تظهر على الوجه فحسب بل على النافوخ أيضا، وهو ذكي على الأغلب ومتفهم وصبور ولا ينفعل كثيرا لأنه لا يستطيع أن يشد شعره ، اذ ليس لديه شعر طبعا . والأصلع جسور وهو نموذج الإنسان الكامل
... يتنفس رأسه هواء نقيا وتنعكس عليه شمس طاهرة مطهرة خالية من الشوائب ، وهو لا يستخدم الشامبوهات والكريمات والجل ولا الصبغات التي تزيف العمر ولا أدوية توقيف الشعر وتنويمه وفعفطته .
الأصلع قد يكون مسلما سنيا أو شيعيا أو علويا أو مسيحيا كاثوليكيا أو أرثوذوكسيا أو قد يكون شيوعيا أو رأسماليا متدينا أو ملحدا شماليا أم جنوبا لذلك فإن الأصلع هو المؤهل الوحيد لقيادة العالم العربي بلا نزعات ولا تعصبات ولا اقليميات .
ما يضايقني أنني لست ولن أكون ا واحدا من المشاركين في حوار الصلعان لإنقاذ العالم العربي من فوضاه لأنني مبتلى بكشة وشعر مثل جاعد خروف يتعاطى المنشطات.
تخيلوا ..
انحلت مشاكل الانتخابات الرئاسية والنيابية والحزبية وحتى البلدية، كما انتهت الصراعات الإقليمية والتنابز بالألقاب ... جميع المشاكل بدون تحديد سوف تحل على صلعة (عفوا مائدة) المحاورات في حوار الصلعان العرب ، والدولة العربية التي تمتلك اكبر قدر من الصلعان
سوف تحصل على الأكثرية وتقود عالمنا الأصلع ، فالبقاء للأصلع رغما عن تشارلز دارون الذي قال إن البقاء للأصلح متلاعبا بالحروف لتحريف مسيرة التاريخ .
فلنناضل معا من اجل عالم عربي اصلع عام 2020
وليسقط الحلاقون
وإنها لصلعة حتى النصر !
-
أخبار متعلقة
-
لا يمكن هزيمة الكاتب (2-2) عبدالجبار أبو غربية نموذجاً ومُلهِماً !!
-
النمو الاقتصادي السعودي وفي الخليج العربي
-
اتهامات للأميريكيين في عمان
-
نحنحة
-
أسرى لكن برغبتهم ..!!.
-
لا يمكن هزيمة الكاتب (1 - 2) هشام عودة نموذجاً وملهِماً !!
-
إلى متى ستحتمل الضفة الغربية؟
-
اليوم عيدُ ميلادي