على الرغم من مناخات كورونا وتبعاتها والحالة المعيشية التى ضغطت على كاهل الاسرة الاردنية وتبدل الاوضاع التعليمية من وجاهية الى افتراضية ومناخات التغيير الذى طرأت على المظاهر الاجتماعية العامة وحالة التغير التى اصابت المحتوى الثقافي للمجتمع بدخول العالم بعصر المعرفة والذكاء الاصطناعي الا ان المرأة الاردنية شكلت حجر الزاوية الذى حمى الاسرة وحافظ على قوامها كما شكلت للاسرة الاردنية مركز الارادة النابض بالعزيمة والاصرار للنماء والنجاح عندما عملت على توجية الاسرة واطلاق قدراتها العلمية والعملية من اجل صيانة حاضر المجتمع ومن اجل المشارك فى صياغة الغد.اضافة اعلان
ولقد برهنت المرأة الاردنية عن صدق عزيمتها واصالة نبعها عندما شاركت بمسؤولية حانية ومحتوى معرفي استجاب للمتغير بمرونة فوقفت على القيم والمبادىء باصالة وتعاطت الازمة بموضوعية وتعاملت مع ظروفها الصعبة بمهارة فحققت نجاحا فاق التوقعات عندما عملت على احتواء هذه المتغيرات بمحتوى اوسع ودراية اشمل جعلها تحافظ على المحتوى الثقافى للاسرة وتحفظ ديمومتها المعيشية وتتعاطى مع هذه المتغيرات العميقة بكل مسؤولية امانة ومهنية ادارة وحرفية متناهية،
حيث جمعت فى طيات نهجهها بين حنان الام الفطري والموجبات الظرفية للحالة المعاشة التى تسترعي العقلانية فى التعامل مع هذه الازمة بكل تفاصيلها كما قدمت امثولة معرفية اضافت فيها للمحتوى الانساني نموذجا جديدا فى العمل والانجاز سجلة كاتب التاريخ باحرف ناصعة وبصور قصصية مفصلة عن حجم الانجاز الذى حققتة المرأة الاردنية فى بناء المجتمع وكيفية تعاطيها مع الازمة بطريقة ناجحة والوسائل الابداعية التى استخدمتها فى تعاملها مع هذه المنعطفات التاريخية بطريقة بسيطة على الرغم من عمق الاحداث التى مرت على البشرية فى هذه القترة .
فلقد شكلت المرأة الاردنية ذلك العصب الحامل فى بناء مؤسسات المجتمع الرسمية والاهلية والوظيفية والطوعية وبرز دورها المميز فى ساعدت فى تخطيط محددات المجتمع المهنية والحرفية والاسرية والاجتماعية كما الاعلامية والسياسيه الامر الذى جعل من المرأة الاردنية تعمل وفق رتم اما ينشد قصة نجاح او يقوم على تنفيذ بنودها فستحققت بذلك التقدير والثناء و تسليط للضوء عليها وعلى منجزاتها كونها نشمية وطن .
هذة النشمية التى تستحق الدعم والعناية والرعاية والاهتمام وحسن المتابعة فى سيرتها ومسيرتها لتبقى تشكل للجميع منارة من الامل والرجاء كما شكلت على الدوام للمؤسسة الاسرية المرجع وعنوان القرار الذى عنوانه دورها المؤيد بالعزيمة والارادة فى الحياة المهنية والحرفية وبينته مشاركتها فى الجوانب الادارية والسياسية عبر عناوين النزاهة والحاكمية الرشيدة.
ولان المرأة الاردنية شكلت للاردنيين جميعا هذا العنوان الحافز فلقد قامت (مبادرة نشمية وطن ) من على هذه الارضية تجسيدا لهذا المحتوى القائم على منظومة الحوافز حيث تعمل هذه المبادرة على تكريم المرأة الاردنية وتسليط الضوء على ما قامت
به ومازالت تقوم به من جهود محمودة وحميدة من اجل بناء الاسرة الاردنية التى بدورها تشكل الدور الاساس فى بناء المجتمع الاردني لمحتواة وفى تعظيم الركائز الاساسية التى تقوم عليها رسالة المراة الاردنية تجاه الوطن كما تجاه الانسانية جمعاء وذلك فى حمل رسالة البناء الوطني التى يقودها جلالة الملك عبدالله الثاني والذى تشكل عنايته الركيزة الاساس فى بناء الوطن لانجازه ومنجزاته .
ان مبادرة نشمية وطن وهى تجول محافظات المملكة احتفاء بالمرأة الاردنية وتعظيما لدورها وتعمل على تكريمها اينما كان وقع انجازها انما لتقود هذه المبادرة لتجسد رؤية جلالة الملكة رانيا العبدالله فى دعم المرأة الاردنية وتمكين رسالتها من منطلق المحتوى الثقافى المعرفى الاصيل الذى ميزها وميز عطاءها الموصول .
ولقد برهنت المرأة الاردنية عن صدق عزيمتها واصالة نبعها عندما شاركت بمسؤولية حانية ومحتوى معرفي استجاب للمتغير بمرونة فوقفت على القيم والمبادىء باصالة وتعاطت الازمة بموضوعية وتعاملت مع ظروفها الصعبة بمهارة فحققت نجاحا فاق التوقعات عندما عملت على احتواء هذه المتغيرات بمحتوى اوسع ودراية اشمل جعلها تحافظ على المحتوى الثقافى للاسرة وتحفظ ديمومتها المعيشية وتتعاطى مع هذه المتغيرات العميقة بكل مسؤولية امانة ومهنية ادارة وحرفية متناهية،
حيث جمعت فى طيات نهجهها بين حنان الام الفطري والموجبات الظرفية للحالة المعاشة التى تسترعي العقلانية فى التعامل مع هذه الازمة بكل تفاصيلها كما قدمت امثولة معرفية اضافت فيها للمحتوى الانساني نموذجا جديدا فى العمل والانجاز سجلة كاتب التاريخ باحرف ناصعة وبصور قصصية مفصلة عن حجم الانجاز الذى حققتة المرأة الاردنية فى بناء المجتمع وكيفية تعاطيها مع الازمة بطريقة ناجحة والوسائل الابداعية التى استخدمتها فى تعاملها مع هذه المنعطفات التاريخية بطريقة بسيطة على الرغم من عمق الاحداث التى مرت على البشرية فى هذه القترة .
فلقد شكلت المرأة الاردنية ذلك العصب الحامل فى بناء مؤسسات المجتمع الرسمية والاهلية والوظيفية والطوعية وبرز دورها المميز فى ساعدت فى تخطيط محددات المجتمع المهنية والحرفية والاسرية والاجتماعية كما الاعلامية والسياسيه الامر الذى جعل من المرأة الاردنية تعمل وفق رتم اما ينشد قصة نجاح او يقوم على تنفيذ بنودها فستحققت بذلك التقدير والثناء و تسليط للضوء عليها وعلى منجزاتها كونها نشمية وطن .
هذة النشمية التى تستحق الدعم والعناية والرعاية والاهتمام وحسن المتابعة فى سيرتها ومسيرتها لتبقى تشكل للجميع منارة من الامل والرجاء كما شكلت على الدوام للمؤسسة الاسرية المرجع وعنوان القرار الذى عنوانه دورها المؤيد بالعزيمة والارادة فى الحياة المهنية والحرفية وبينته مشاركتها فى الجوانب الادارية والسياسية عبر عناوين النزاهة والحاكمية الرشيدة.
ولان المرأة الاردنية شكلت للاردنيين جميعا هذا العنوان الحافز فلقد قامت (مبادرة نشمية وطن ) من على هذه الارضية تجسيدا لهذا المحتوى القائم على منظومة الحوافز حيث تعمل هذه المبادرة على تكريم المرأة الاردنية وتسليط الضوء على ما قامت
به ومازالت تقوم به من جهود محمودة وحميدة من اجل بناء الاسرة الاردنية التى بدورها تشكل الدور الاساس فى بناء المجتمع الاردني لمحتواة وفى تعظيم الركائز الاساسية التى تقوم عليها رسالة المراة الاردنية تجاه الوطن كما تجاه الانسانية جمعاء وذلك فى حمل رسالة البناء الوطني التى يقودها جلالة الملك عبدالله الثاني والذى تشكل عنايته الركيزة الاساس فى بناء الوطن لانجازه ومنجزاته .
ان مبادرة نشمية وطن وهى تجول محافظات المملكة احتفاء بالمرأة الاردنية وتعظيما لدورها وتعمل على تكريمها اينما كان وقع انجازها انما لتقود هذه المبادرة لتجسد رؤية جلالة الملكة رانيا العبدالله فى دعم المرأة الاردنية وتمكين رسالتها من منطلق المحتوى الثقافى المعرفى الاصيل الذى ميزها وميز عطاءها الموصول .
-
أخبار متعلقة
-
لا يمكن هزيمة الكاتب (2-2) عبدالجبار أبو غربية نموذجاً ومُلهِماً !!
-
النمو الاقتصادي السعودي وفي الخليج العربي
-
اتهامات للأميريكيين في عمان
-
نحنحة
-
أسرى لكن برغبتهم ..!!.
-
لا يمكن هزيمة الكاتب (1 - 2) هشام عودة نموذجاً وملهِماً !!
-
إلى متى ستحتمل الضفة الغربية؟
-
اليوم عيدُ ميلادي