وقالت المتحدثة باسم اليونيسف، روزاليا بولين، اليوم الأربعاء، إن عدم القدرة على إدخال المواد الإغاثية إلى القطاع، بما في ذلك اللقاحات وأجهزة التنفس الصناعي للأطفال الخدج، ستكون له عواقب وخيمة على الأطفال وأولياء أمورهم.
ونوهت المنظمة بأنه على الرغم من تدفق السلع الإنسانية إلى غزة خلال المرحلة الأولى من وقف إطلاق النار الذي بدأ في 19 يناير الماضي، إلا أن ذلك لم يكن كافيا لسد الاحتياجات التي خلفتها 15 شهرا من الحرب.
وقالت بولين: "إذا لم نتمكن من إدخال تلك الإمدادات، فإن التطعيم الروتيني سيتوقف، لن تتمكن وحدات الأطفال حديثي الولادة من رعاية الأطفال الخدج. هذه عواقب حقيقية سنتعامل معها قريبا جدا إذا لم نتمكن من استئناف وصول إمدادات المساعدات".
وشددت على أن قيود الاحتلال الإسرائيلي الأخيرة "مدمرة للغاية" لأن المرحلة الأولى من وقف إطلاق النار "لم تكن مجرد توقف للأعمال العدائية، بل كانت حقا شريان حياة للأسر في غزة".
-
أخبار متعلقة
-
الإمارات تواصل إسقاط المساعدات جواً في غزة
-
مستوطنون يقتحمون المسجد الأقصى بحماية إسرائيلية
-
الكابينت يصادق على خطة احتلال قطاع غزة وتوسيع الحرب مساء اليوم
-
الاتحاد الأوروبي: تطورات إيجابية تتعلق بتوريد الوقود إلى غزة وفتح ممرات مع الأردن ومصر
-
650 ألف طفل في القطاع حياتهم معرضة للخطر لعدم توفر الغذاء
-
رويترز: رئيس أركان جيش الاحتلال عارض توسيع نطاق الحرب في غزة
-
سفينة مساعدات إماراتية جديدة إلى غزة تحمل أكثر من 7 آلاف طن من الإغاثة
-
الاحتلال يصدر قرارا بإبعاد مفتي القدس 6 أشهر عن المسجد الأقصى