وأكدت بولين في حديث صحفي أنه "إذا تخطينا هذا الموعد النهائي، ستنخفض مناعة الأطفال الذين تلقوا الجرعة الأولى بسرعة".
وأشارت إلى اضطرار وكالات الأمم المتحدة الثلاث المشاركة في حملة التطعيم، وهي منظمة الصحة العالمية ووكالة إغاثة وتشغيل لاجئي فلسطين (الأونروا) واليونيسف، إلى جانب وزارة الصحة الفلسطينية، إلى تأخير بدء المرحلة الثالثة والأخيرة من الجولة الثانية لحملة التطعيم ضد شلل الأطفال، في الشمال.
وذكرت أنه في حملة التطعيم، نحتاج إلى عدة أشياء. نحتاج إلى الأمان للعاملين في مجال الرعاية الصحية، وللمحفزين الاجتماعيين، وللأسر التي تأتي لتطعيم أطفالها.
وأضافت: بسبب تصاعد القصف المستمر، أصبح العاملون في مجال الصحة منهكين. فقد استشهد المئات من الناس على مدى الأسابيع الماضية. وأصيب عدد أكبر بكثير. وهناك مستشفيات تعرضت للغارات والحصار. لذا، فإن الظروف غير مهيئة لبدء تلك المرحلة من الجولة الثانية لحملة التطعيم في غزة.
وفا
-
أخبار متعلقة
-
بصاروخ أُطلق من اليمن.. 20 مصابًا إسرائيليًا أثناء تدافعهم إلى الملاجئ
-
نحو 20 مصابا بمستشفى كمال عدوان بعد قصف إسرائيلي
-
الاحتلال يقتحم طولكرم
-
الاحتلال يستهدف مباني بمحيط مستشفى كمال عدوان
-
مصدر إسرائيلي: لا تقدم حقيقي في مفاوضات الأسرى
-
الاعلام العبري: المفاوضات بحاجة إلى مزيد من الوقت
-
الأونروا: 14500 طفل ضحايا الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة
-
أبو عبيدة: العدو يخفي خسائره الحقيقية