الوكيل الاخباري - أفادت شبكة "سي إن إن" نقلا عن مصادر أن أعضاء حركة "حماس"، طيلة عامين استعدادا لعملية "طوفان الأقصى"، تخلوا عن استخدام الهواتف الذكية وأجهزة الكمبيوتر وتحولوا إلى الهواتف السلكية.اضافة اعلان
وقالت مصادر القناة إن ذلك سمح لهم بإخفاء التحضير للعملية عن المخابرات الإسرائيلية.
وأضافت "خلال عامين من التخطيط للعملية، استخدمت خلية صغيرة من مقاتلي حماس تعمل في الأنفاق خطوط هاتف سلكية للتواصل والتخطيط للعملية، وبقيت مخفية غير مكتشفة من قبل المخابرات الإسرائيلية حتى جاء وقت تنفيذ العملية وتم استدعاء المئات من مقاتلي حماس لشن الهجوم في 7 أكتوبر".
وأشارت إلى أن المسؤولين عن عملية "طوفان الأقصى" ضد إسرائيل تجنبوا عمدا استخدام أجهزة الكمبيوتر أو الهواتف المحمولة لمدة عامين.
وأكدت شبكة "سي إن إن" أن الأنفاق تشكل "متاهة واسعة" تُستخدم لتخزين الصواريخ والذخيرة، كما أنها توفر للمسلحين القدرة على التحرك بسرية دون أن يتم اكتشافهم.
وقالت مصادر القناة إن ذلك سمح لهم بإخفاء التحضير للعملية عن المخابرات الإسرائيلية.
وأضافت "خلال عامين من التخطيط للعملية، استخدمت خلية صغيرة من مقاتلي حماس تعمل في الأنفاق خطوط هاتف سلكية للتواصل والتخطيط للعملية، وبقيت مخفية غير مكتشفة من قبل المخابرات الإسرائيلية حتى جاء وقت تنفيذ العملية وتم استدعاء المئات من مقاتلي حماس لشن الهجوم في 7 أكتوبر".
وأشارت إلى أن المسؤولين عن عملية "طوفان الأقصى" ضد إسرائيل تجنبوا عمدا استخدام أجهزة الكمبيوتر أو الهواتف المحمولة لمدة عامين.
وأكدت شبكة "سي إن إن" أن الأنفاق تشكل "متاهة واسعة" تُستخدم لتخزين الصواريخ والذخيرة، كما أنها توفر للمسلحين القدرة على التحرك بسرية دون أن يتم اكتشافهم.
-
أخبار متعلقة
-
الرئيس الفلسطيني يؤكد الالتزام بإجراء الانتخابات بعد الحرب
-
"الأونروا": الوصول إلى الغذاء والماء ومقومات الأمان ما زال محدودًا في غزة
-
عشرات الآلاف يؤدون صلاة الجمعة في المسجد الأقصى
-
63 شهيدا في قطاع غزة خلال 24 ساعة
-
12 شهيدا بنيران الاحتلال في غزة منذ الفجر
-
إسرائيل تسيطر على آخر سفن أسطول الصمود
-
الأونروا: عشرات آلاف الفلسطينيين يجبرون على النزوح المتكرر بكلف باهظة
-
إسبانيا تدرج مهاجمة أسطول الصمود ضمن تحقيق جار ضد إسرائيل