في المقابل، أظهر الاستهلاك المتكرر للجبن انخفاضًا في بعض أنواع البكتيريا المفيدة مثل Bacteroides وSubdoligranulum، مما قد يؤثر على بعض الوظائف الأيضية.
أما اللبن (الزبادي)، فكان تأثيره أقل وضوحًا، حيث ظهرت البروبيوتيك مثل Lactobacillus وBifidobacterium بكميات صغيرة فقط.
وخلصت الدراسة إلى أن منتجات الألبان قد تكون مفيدة لتوازن الميكروبيوم، خاصة لمن لا يعانون من حساسية أو عدم تحمل اللاكتوز، بينما يُنصح الآخرون باللجوء إلى بدائل غنية بالبريبيوتيك مثل الخضروات والفواكه والحبوب.
-
أخبار متعلقة
-
هل يمكن للرضيع التعرف على لغات أجنبية قبل ولادته؟
-
لماذا تسمى فاكهة الكيوي "السوبر فروت"؟
-
5 طرق فعالة لتخفيف انتفاخ القولون في المنزل
-
لهذه الأسباب.. اختصاصي جهاز هضمي يحذر من تناول الطعام وقوفا
-
دواء واعد يظهر فعالية كبيرة في علاج انقطاع النفس أثناء النوم
-
التمارين الرياضية الأفضل لتخفيف آلام الركبة المزمنة
-
عاجل لقاح "خارق" يقي من السرطان ويوقف انتشاره
-
فوائد مذهلة للخضروات والفواكه البنفسجية