ووفق موقع "تيني لاف"، تكشف الموجات فوق الصوتية أن الجنين يستطيع أن يسمع ويستجيب بدوره للصوت في الأسبوع الـ16.
ويقول خبراء "بيبي سنتر" إنه بحلول الأسبوع الـ 23 من الحمل، يستطيع الطفل سماع الضوضاء من العالم الخارجي.
ومع نموه، سيبدأ في التفاعل مع أصوات معينة وقد يظهر تفضيلًا لنوع واحد من الموسيقى من خلال التحرك أكثر عندما يسمعها.
وربما يكون من محبي الموسيقى الكلاسيكية، أو من محبي الرقص، أو ربما يفضل بعض موسيقى ذات النغمات الرنانة على الجيتار مثلاً.
التوتر والاسترخاء
من ناحية أخرى، يمكن أن يكون لمستويات التوتر المرتفعة لدى الأمهات الحوامل آثار سلبية على نمو الجنين.
وللموسيقى والغناء تأثير مهدئ على الحامل والجنين على حد سواء، كما يساهمان في إنجاب طفل سليم وسعيد في وقت لاحق من الحياة.
وتعتبر الموسيقى جزء مهم من الترابط قبل الولادة. فاستماع الحامل إلى أغنية مريحة يؤدي إلى إرسال مواد كيميائية مهدئة إلى جميع أنحاء الجسم وإلى المشيمة، ما يسهل الترابط بينها وبين الجنين ويشيع الاسترخاء.
-
أخبار متعلقة
-
4 علاجات منزلية للتخلص من ألم كعب القدم
-
"تظهر في شعرك ".. علامة غير متوقعة لإرتفاع الكوليسترول
-
من الفئة الأقل عرضة للإصابة بالجلطة الدماغية؟
-
ما الذي تعرفه عن متحور كورونا الجديد "الأكثر عدوى"؟
-
ماذا يحدث لطفلِك عند تناول الباذنجان؟
-
علاج التهاب الحلق عند الأطفال منزليًا.. متى تختفي الأعراض؟
-
حروق العين بسبب الشمس.. 6 علامات تنذرك بالخطر
-
إليك أعراضه.. هل ضغط الأذن حالة خطيرة؟