الوكيل الاخباري – قال رئيس حزب النداء النائب السابق
امجد المسلماني انه مع اقتراب موعد الاستحقاق الدستوري المتعلق بالانتخابات
النيابية يبدأ الحديث عن الراغبين بخوض هذه التجربة ومن سيتكتل مع من ويبدأ النقاش
الجدي في قانون الانتخاب وهل هو القانون الامثل لتنظيم عملية الانتخاب ام قد توجد
صيغه افضل تجنبنا سلبيات التجربه السابقة وهو نقاش لاشك ان الاكثر قدره على الحديث
به هم من خاضوا التجربة الانتخابية السابقة.اضافة اعلان
وعبر المسلماني بالاسف الشديد بان القانون لم يعالج أبدا مسألة المال السياسي بين المرشح والناخب بل ان والامر من ذلك دخول المال السياسي في تكوين الكتل وفي العلاقة بين المرشحين في القائمة الواحده.
واشار المسلماني الى ان اي مرشح حتى يستطيع اكمال قائمته بمرشحين قادرين على منح القائمة فرصه في المنافسه على المقعد النيابي يجد نفسه تحت ضغط بعض الراغبين بالترشح والدخول للقائمه كحشوات يعلمون ان فرصتهم ضعيفة في المنافسه فيحاولون الحصول على مكتسبات تدخل في إطار المال السياسي الذي اساء لتجربتنا النيابية.
ونوه المسلماني بأن قانون الانتخاب يجب ان يجد مخرج لعلاج مشكلة تكوين القوائم والمال السياسي الذي يتدخل في تكوينها وما يتعرض له المرشح من ضغوط ومنافسه شديده بين القوائم في ضم الحشوات لها .
واضاف المسلماني انه في ظل هكذا قانون لن يكون هناك اي امل في محاربة المال السياسي بل سيزداد هذا الموضوع وسيتعمق وسينتق قوائم برأس واحد دون اي انسجام بين أعضاء دخلوا وهم يعلمون ان فرصتهم معدومة في الفوز .
وشدد المسلماني على أن الاقدر على كشف سلبيات القانون هم من خاضوا الانتخابات في ظل هذا القانون فالتجربة اكبر برهان واي انتخابات مع هذا القانون ستعزز المال السياسي على مسارين الاول بين المرشح والناخب والثاني وهو الأخطر مابين المرشح وبعض اعضاء القائمة الداخلين لها كحشوات.
وعبر المسلماني بالاسف الشديد بان القانون لم يعالج أبدا مسألة المال السياسي بين المرشح والناخب بل ان والامر من ذلك دخول المال السياسي في تكوين الكتل وفي العلاقة بين المرشحين في القائمة الواحده.
واشار المسلماني الى ان اي مرشح حتى يستطيع اكمال قائمته بمرشحين قادرين على منح القائمة فرصه في المنافسه على المقعد النيابي يجد نفسه تحت ضغط بعض الراغبين بالترشح والدخول للقائمه كحشوات يعلمون ان فرصتهم ضعيفة في المنافسه فيحاولون الحصول على مكتسبات تدخل في إطار المال السياسي الذي اساء لتجربتنا النيابية.
ونوه المسلماني بأن قانون الانتخاب يجب ان يجد مخرج لعلاج مشكلة تكوين القوائم والمال السياسي الذي يتدخل في تكوينها وما يتعرض له المرشح من ضغوط ومنافسه شديده بين القوائم في ضم الحشوات لها .
واضاف المسلماني انه في ظل هكذا قانون لن يكون هناك اي امل في محاربة المال السياسي بل سيزداد هذا الموضوع وسيتعمق وسينتق قوائم برأس واحد دون اي انسجام بين أعضاء دخلوا وهم يعلمون ان فرصتهم معدومة في الفوز .
وشدد المسلماني على أن الاقدر على كشف سلبيات القانون هم من خاضوا الانتخابات في ظل هذا القانون فالتجربة اكبر برهان واي انتخابات مع هذا القانون ستعزز المال السياسي على مسارين الاول بين المرشح والناخب والثاني وهو الأخطر مابين المرشح وبعض اعضاء القائمة الداخلين لها كحشوات.
-
أخبار متعلقة
-
مجلس النواب ينتخب لجانه الدائمة الاثنين
-
منصة لاستقبال آراء الأردنيين بأداء مجلس النواب
-
الحكومة تقدم بيان الثقة للنواب الأسبوع المقبل
-
الصفدي : خطبة العرش وضعت نقاط عمل رئيسة
-
كتلة إرادة والوطني الإسلامي النيابية تدين "فيتو" وقف إطلاق النار في قطاع غزة
-
الخشمان رئيسا للجنة الرد على خطبة العرش وبيان المحسيري مقرراً
-
أول اجتماع لمكتب دائم النواب .. وتسمية أعضاء لجنة الرد على خطبة العرش
-
محمد المراعية وهدى نفاع مساعدان لرئيس مجلس النواب