الوكيل الإخباري - وجه النائب ينال فريحات سؤالا نيابيا إلى رئيس الوزراء حول عقوبة الإعدام في الأردن.
وتاليا نص السؤال:
استناداً لأحكام المادة (٩٦) من الدستور وعملاً بأحكام المادة (١١٨) من النظام الداخلي لمجلس النواب أرجو توجيه السؤال التالي لدولة رئيس الوزراء.
١) كم عدد حالات الإعدام التي نُفذت خلال السنوات الخمس الماضية؟
٢) كم عدد القضايا التي حصلت على أحكام قطعية بالإعدام ولم تنفذ لغاية الآن؟ وما هو سبب التأخير وعدم التنفيذ؟
٣) هل أصدرت الحكومة قراراً رسمياً بتجميد عقوبة الإعدام وما هي المرجعية القانونية لذلك إن تم؟
٤) هل تواجه الحكومة مطالب أو ضغوط من جهات داخلية و خارجية لوقف تنفيذ عقوبة الإعدام في الأردن، وما شكلها وما هي ردود الحكومة عليها؟
٥) هل سبق وأن ربطت أي دولة أو مؤسسة مانحة للمساعدات الاقتصادية للأردن بين دعمها وموضوع إلغاء تنفيذ عقوبة الإعدام؟
٦) كم عدد جرائم القتل العمد التي ارتكبت خلال السنوات الخمس الماضية؟ وألا ترى الحكومة بأن تنفيذ حكم الإعدام يساهم بالردع العام لحفظ أمن المجتمع وحياة الناس، مصداقاً لقوله تعالى:
"يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِصَاصُ فِي الْقَتْلَى".
وقوله: "وَلَكُمْ فِي الْقِصَاصِ حَيَاةٌ يَا أُوْلِي الأَلْبَابِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ".
وقوله: "وَكَتَبْنَا عَلَيْهِمْ فِيهَا أَنَّ النَّفْسَ بِالنَّفْسِ وَالْعَيْنَ بِالْعَيْنِ وَالْأَنْفَ بِالْأَنْفِ وَالْأُذُنَ بِالْأُذُنِ وَالسِّنَّ بِالسِّنِّ وَالْجُرُوحَ قِصَاصٌ فَمَنْ تَصَدَّقَ بِهِ فَهُوَ كَفَّارَةٌ لَهُ وَمَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ فَأُولَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ".
-
أخبار متعلقة
-
"عزم النيابية" تهنئ الملك وولي العهد بتأهل النشامى التاريخي إلى كأس العالم
-
"زراعة النواب" تشيد بجهود وزارة الزراعة
-
النائب الكابتن زهير محمد الخشمان يعبّر عن اعتزازه بالمؤسسة العسكرية خلال مشاركته بحفل تخريج دورة مرشحي الطيران/54
-
الخصاونة: الإصلاح مشروع نهضوي بدأ مع دخول الدولة مئويتها الثانية
-
النائب زهير محمد الخشمان يُطلق هاشتاج #معك_لين_النهاية دعمًا لمنتخب النشامى وجمهور الأردن
-
لجنة الاقتصاد الرقمي والريادة تزور وحدة مكافحة الجرائم الإلكترونية وتثمن جهودها في تعزيز الأمن الرقمي
-
لجنة الاقتصاد النيابية تبحث اليوم بدائل رفع الحماية الجزائية عن الشيكات
-
النائب زهير الخشمان: "تواصل ٢٠٢٥" ليس مجرد منتدى... بل إعلان لمرحلة جديدة يقودها ولي العهد بلغة المستقبل