جاء ذلك خلال لقائها اليوم بوفد طلابي من مركز "قاصد" لتعليم اللغة العربية لغير الناطقين بها، في دار مجلس النواب.
واستعرضت دور المجلس في الرقابة والتشريع، مشيرةً إلى مسيرة الديمقراطية في الأردن التي تطورت منذ التأسيس وحتى مرحلة التحديث والإصلاح الحالية.
وأوضحت نفاع أن المشروع الإصلاحي الذي يقوده جلالة الملك يعكس النهج الديمقراطي الساعي إلى تعزيز العمل الحزبي القائم على البرامج، بما يحقق التنمية ويستجيب للتطلعات الوطنية.
وأكدت أن مجلس النواب يعمل على توسيع قاعدة المشاركة السياسية من خلال إقرار قانوني الانتخاب والأحزاب، لتعزيز دور المرأة والشباب في الحياة الحزبية والسياسية.
وفي ردها على تساؤلات الطلبة، شددت نفاع على التزام الأردن بكافة الاتفاقيات الدولية التي تدعم العمل المؤسسي وتحافظ على الأمن والسلم العالمي.
وأكدت أن موقف الأردن، الذي عبر عنه جلالة الملك خلال لقائه بالرئيس الأمريكي دونالد ترامب، يعكس الموقف العربي الموحد الرافض للتهجير أو التوطين، والداعم لحق الشعب الفلسطيني في إقامة دولته المستقلة.
-
أخبار متعلقة
-
"عزم النيابية": خطوة بريطانيا تجاه فلسطين موقف شجاع نحو العدالة
-
مشتركة بـ"الأعيان" تناقش دراسة تحليلية حول واقع وآفاق تشغيل الشباب
-
الغويري: "ميناء الحاويات" قصة نجاح في الشراكة بين القطاعين العام والخاص
-
النواب يطّلعون على تقنيات مكافحة المخدرات ويثنون على الجهود الوقائية
-
الصفدي ينعى النائب الأسبق عطا الشهوان
-
"الإدارية النيابية" تزور جمرك العقبة وتؤكد دعمها للجهود الجمركية
-
"العمل النيابية": دمج الأشخاص ذوي الإعاقة في سوق العمل ضرورة وطنية
-
أسئلة نيابية تلاحق مشروع استخراج الذهب والنحاس .. هل حُفظت حقوق الأردنيين ؟