الوكيل الإخباري - ذكرت
مصادر سعودية أن سلطات المملكة المختصة أودعت قاضيا واثنين من رفاقه محكوما عليهم
بتهمة الرشوة والتزوير، السجن العام في المدينة المنورة.اضافة اعلان
والمتهمون صدر بحقهم الخميس الماضي حكم ابتدائي بالسجن 20 عاما في القضية المعروفة إعلاميا بقضية ”قاضي الجن“ حيث زعم أحد المتهمين وهو قاض بأن جنيا ورطه في الواقعة التي شملت تزويرا ورشوة بملايين الريالات.
ونقل صحيفة عكاظ المحلية، اليوم السبت عن مصادر وصفتها بالمطلعة، أنه ”تم إيداع المتهمين الثلاثة السجن“، تنفيذا لحكم المحكمة الجزائية في المدينة المنورة، بحقهم.
وتضم القضية 38 متهمًا، بينهم رجال أعمال وموظفون حكوميون تمت تبرئة بعضهم والحكم على آخرين بالسجن عاما، فيما حكم على المتهمين الثلاثة الرئيسيين وهم القاضي ومستشاران له، بـ20 عامًا سجنا.
وجاء الحكم غير النهائي، بعد أن أعادت المحكمة الجزائية النظر في القضية مرة أخرى، عقب إصدارها سابقًا أحكامًا ببراءة المتهمين في القضية، قبل أن تتدخل هيئة الرقابة والتحقيق وتقوم بتصحيح الدعوى من أخطاء رافقت التحقيق.
وكُشف عن القضية أول مرة قبل نحو 9 سنوات، وأخذت شهرة تعدت حدود المملكة بعدما ألقى القاضي المتهم بنهب 600 مليون ريال (160 مليون دولار) في القضية، باللائمة على ”جني“، وادعى أنه خاضع لرغباته بشكل كلي، حيث قال خلال الاستجواب إنه لا يسيطر على أفعاله وأقواله.
ووفقًا لتقارير محلية ادعى القاضي خلال الاستجواب أنه ”مريض ويتعالج بالرقية الشرعية عند بعض المشايخ في منطقتي القصيم والمدينة، ولا يسيطر على أفعاله وأقواله“.
وأكسب ذلك التبرير القضية شهرة كبيرة، وظلت لسنوات طويلة في التحقيق والمحاكم، جرى خلالها استبدال عدة قضاة ومتابعتها في عدة جلسات قبل صدور الحكم الأخير.
والمتهمون صدر بحقهم الخميس الماضي حكم ابتدائي بالسجن 20 عاما في القضية المعروفة إعلاميا بقضية ”قاضي الجن“ حيث زعم أحد المتهمين وهو قاض بأن جنيا ورطه في الواقعة التي شملت تزويرا ورشوة بملايين الريالات.
ونقل صحيفة عكاظ المحلية، اليوم السبت عن مصادر وصفتها بالمطلعة، أنه ”تم إيداع المتهمين الثلاثة السجن“، تنفيذا لحكم المحكمة الجزائية في المدينة المنورة، بحقهم.
وتضم القضية 38 متهمًا، بينهم رجال أعمال وموظفون حكوميون تمت تبرئة بعضهم والحكم على آخرين بالسجن عاما، فيما حكم على المتهمين الثلاثة الرئيسيين وهم القاضي ومستشاران له، بـ20 عامًا سجنا.
وجاء الحكم غير النهائي، بعد أن أعادت المحكمة الجزائية النظر في القضية مرة أخرى، عقب إصدارها سابقًا أحكامًا ببراءة المتهمين في القضية، قبل أن تتدخل هيئة الرقابة والتحقيق وتقوم بتصحيح الدعوى من أخطاء رافقت التحقيق.
وكُشف عن القضية أول مرة قبل نحو 9 سنوات، وأخذت شهرة تعدت حدود المملكة بعدما ألقى القاضي المتهم بنهب 600 مليون ريال (160 مليون دولار) في القضية، باللائمة على ”جني“، وادعى أنه خاضع لرغباته بشكل كلي، حيث قال خلال الاستجواب إنه لا يسيطر على أفعاله وأقواله.
ووفقًا لتقارير محلية ادعى القاضي خلال الاستجواب أنه ”مريض ويتعالج بالرقية الشرعية عند بعض المشايخ في منطقتي القصيم والمدينة، ولا يسيطر على أفعاله وأقواله“.
وأكسب ذلك التبرير القضية شهرة كبيرة، وظلت لسنوات طويلة في التحقيق والمحاكم، جرى خلالها استبدال عدة قضاة ومتابعتها في عدة جلسات قبل صدور الحكم الأخير.
-
أخبار متعلقة
-
لهذه الأسباب.. احذر قيادة السيارة بخزان وقود شبه فارغ
-
أذربيجان تدخل غينيس بـ"أكبر علم" مرفوع في العالم
-
سيارة بيعت 22 مرة.. كل من يشتريها "تموت زوجته" في أربيل!
-
مواقع مصرية تعلن وفاة "صائد الدبابات"
-
بريطانيا .. حاول قتل صديقه بطريقة مروعة - تفاصيل
-
أمر بالقبض على مروج فكرة: "سيارة لقتل الزوجات" في كردستان
-
ترامب يحرج ليلى عبداللطيف ويكسر سلسلة توقعاتها
-
علامة غير عادية في سيارتك تطلب الصيانة بأسرع وقت