وجاء في المرسوم الطريف أن الموت "ممنوع حتى تؤمّن البلدية أرضًا جديدة للدفن"، داعيًا السكان إلى الحفاظ على صحتهم. واعتُبر القرار رمزيًا، هدفه الضغط على السلطات الإقليمية لإيجاد حل للأزمة المزمنة.
ورغم مرور أكثر من عقدين، لم تُسجل أي "مخالفات" للقانون، لكنه نجح في جذب اهتمام إعلامي واسع، وساهم في جعل القرية، التي يبلغ عدد سكانها نحو 4000 نسمة، وجهة سياحية شهيرة بفضل ينابيعها المعدنية.
اللافت أن لانجارون ليست الوحيدة؛ إذ تحظر بلدة لونغييربين النرويجية أيضًا الموت منذ خمسينيات القرن الماضي، بسبب تجمد الجثث في التربة، ما قد يؤدي إلى بقاء الفيروسات محفوظة لفترات طويلة.
-
أخبار متعلقة
-
الفرن الكهربائي.. 3 طرق لتقليل فاتورة الكهرباء دون التأثير على الطهي
-
عملية إنقاذ تحبس الأنفاس لعاملي تنظيف نوافذ في أمريكا
-
ذعر بعد ظهور تماسيح في "الشرقية" بمصر (فيديو)
-
أول خريطة ثلاثية الأبعاد تغطي جميع مباني العالم
-
أيقظه في الوقت المناسب.. كلب ينقذ صاحبه من حريق في ألمانيا!
-
نهاية مأساوية لرجل دخل الكهف بحثاً عن كنز فخرج جثة هامدة في تركيا
-
اللص الخفي.. جهاز منزلي يستهلك كهرباء تعادل 65 ثلاجة
-
خلاف على الحلوى يحوّل زفاف هندياً إلى اشتباك عنيف بين العائلتين (فيديو)
