وجاء في المرسوم الطريف أن الموت "ممنوع حتى تؤمّن البلدية أرضًا جديدة للدفن"، داعيًا السكان إلى الحفاظ على صحتهم. واعتُبر القرار رمزيًا، هدفه الضغط على السلطات الإقليمية لإيجاد حل للأزمة المزمنة.
ورغم مرور أكثر من عقدين، لم تُسجل أي "مخالفات" للقانون، لكنه نجح في جذب اهتمام إعلامي واسع، وساهم في جعل القرية، التي يبلغ عدد سكانها نحو 4000 نسمة، وجهة سياحية شهيرة بفضل ينابيعها المعدنية.
اللافت أن لانجارون ليست الوحيدة؛ إذ تحظر بلدة لونغييربين النرويجية أيضًا الموت منذ خمسينيات القرن الماضي، بسبب تجمد الجثث في التربة، ما قد يؤدي إلى بقاء الفيروسات محفوظة لفترات طويلة.
-
أخبار متعلقة
-
روتين صباحي بسيط لحياة أكثر توازنًا... حتى في حر الصيف!
-
4 خطوات لتجنب ندم التسوق الإلكتروني وتنظيم الميزانية
-
طفل صيني ينجو بأعجوبة من السقوط من الطابق الـ18 بفضل شجرة
-
حادثة غير متوقعة حصلت في تركيا... عرض زواج يتحول إلى كارثة - فيديو
-
في أمريكا.. أخطبوط يلتصق بذراع طفل ويرفض الإفلات (فيديو)
-
دولة تفرض قيوداً على "لابوبو" المزيفة
-
829 كم في 7 ثوان!.. صاعقة برق خارقة تحطم الأرقام القياسية في أمريكا
-
9 دول عربية على موعد مع "كسوف القرن"