وجاء في المرسوم الطريف أن الموت "ممنوع حتى تؤمّن البلدية أرضًا جديدة للدفن"، داعيًا السكان إلى الحفاظ على صحتهم. واعتُبر القرار رمزيًا، هدفه الضغط على السلطات الإقليمية لإيجاد حل للأزمة المزمنة.
ورغم مرور أكثر من عقدين، لم تُسجل أي "مخالفات" للقانون، لكنه نجح في جذب اهتمام إعلامي واسع، وساهم في جعل القرية، التي يبلغ عدد سكانها نحو 4000 نسمة، وجهة سياحية شهيرة بفضل ينابيعها المعدنية.
اللافت أن لانجارون ليست الوحيدة؛ إذ تحظر بلدة لونغييربين النرويجية أيضًا الموت منذ خمسينيات القرن الماضي، بسبب تجمد الجثث في التربة، ما قد يؤدي إلى بقاء الفيروسات محفوظة لفترات طويلة.
-
أخبار متعلقة
-
كولومبيا .. وفاة بطل كمال الأجسام ييفر أسبريا عن 22 عامًا
-
موعد رمضان 2026 فلكيا.. ومتى يكون أول أيام الصيام؟
-
أمير صربيا يتزوج طبيبة أسنان من عامة الشعب (صور)
-
حادثة مرعبة في مطار أمريكي.. شاهدوا لحظة اصطدام طائرتين
-
شاهد انهيار جزء من مبنى شاهق في نيويورك
-
اعتداء أولياء أمور على معلم يشعل غضبا في مصر - فيديو
-
مصرع سيدة خلال الاستحمام في إيرلندا.. ما علاقة الهاتف المتحرك؟
-
عمره 675 عاما.. اكتشاف حذاء أثري داخل عش نسر في إسبانيا- صور