شهدت العاصمة عمان وعدد من محافظات المملكة الأربعاء، فعاليات ومبادرات بمناسبة العيد السابع والخمسين لميلاد قائد الوطن وراعي مسيرة البناء والإنجاز جلالة الملك عبدالله الثاني.اضافة اعلان
ففي العاصمة عمان أطلقت أمانة عمان الكبرى فيلماً وثائقياً قصيراً بعنوان "عمان حكاية الناس والتلال" يسرد تاريخ المدينة عبر العصور إلى وقتنا الحاضر.
ويعد الفيلم، الذي يمتد لمدة 12 دقيقة باللغتين العربية والانجليزية، إضافة توثيقية للحياة والزمن الذي عاشته وتعيشه العاصمة عمان.
ويتطرق الفيلم إلى ملامح الرؤى الاستراتيجية والخطط المستقبلية والمنجزات والمشاريع الحالية لأمانة عمان لخدمة العاصمة، حيث يشتمل على شرح عن المراحل والحقب التاريخية التي مرت بها عمان بتلالها وأوديتها.
وأكد حزب الاتحاد الوطني ان الاحتفاء بالعيد السابع والخمسون لميلاد جلالة الملك عبدالله الثاني، يشكل استمرارا لمسيرة البناء و الانجاز التي يشهدها الأردن بقيادة جلالته في جميع المجالات.
وقال الحزب في بيان إنه من حق الأردنيين في هذه المناسبة، الاعتزاز بالإنجازات الكبيرة التي حققها الأردن وجعلته انموذجا للتقدم والازدهار وساحة للأمن والاستقرار، رغم ما مر به من تحديات وصعوبات.
وأستذكر الحزب، الإنجازات التي حققها الأردن في جميع القطاعات في عهد جلالة الملك عبد الله الثاني ، وزادته صمودا وقدرة على تحويل التحديات إلى فرص للنجاح في دولة المؤسسات و سيادة القانون، مشيرا إلى المواقف الأردنية الثابتة والراسخة من قضايا الأمتين العربية والإسلامية و في مقدمتها القضية الفلسطينية و الجهود التي يقودها جلالة الملك للدفاع عن هذه القضايا في جميع المحافل الدولية.
كما اشار بيان الحزب إلى اهتمام جلالته بالشأن المحلي عبر توجيهه المستمر للحكومات المتعاقبة نحو تحسين الواقع الاقتصادي والمعيشي، وبناء وترسيخ دولة المؤسسات وتطوير الحياة الحزبية والسياسية وتعزيز المشاركة الشعبية في صنع القرار وتدعيم أسس المواطنة الفاعلة. من جهته أكد المنسق العام لتيار الاحزاب الاصلاحية الدكتور المهندس صلاح القضاة ان الاحتفاء بالعيد السابع والخمسون لميلاد جلالة الملك عبدالله الثاني، يشكل استمرارا لمسيرة البناء والانجاز التي يشهدها الأردن بقيادة جلالته في جميع المجالات.
وقال في بيان إنه من حق الأردنيين في هذه المناسبة، الاعتزاز بالإنجازات الكبيرة التي حققها الأردن وجعلته ساحة للأمن والاستقرار ، رغم ما مر ويمر به من تحديات وصعوبات بسبب المتغيرات الإقليمية والدولية. وشهدت جامعة الشرق الاوسط تدشين أكبر علم أردني على مستوى عمان تزامنا مع احتفالات المملكة بالعيد السابع والخمسين لجلالة الملك عبدالله الثاني. ويأتي هذا الحفل الذي حضره عدد من الشخصيات الوطنية وممثلو السفارات العربية والأجنبية الصديقة، والمثقفون والاعلاميون وأسرة الجامعة ترسيخا للوفاء للقائد وحبا للوطن وتعميقا للروح الوطنية ، والمواطنة الصادقة في نفوس أبناء الوطن لا سيما الطلبة وأطياف المجتمع وشرائحه كافة.
ودشن رئيس مجلس امناء جامعة الشرق الاوسط الدكتور ناصرالدين السارية خلال افتتاحه الجدارية الخاصة بهذه المناسبة مؤكدا أن هذا الاحتفال يأتي برفع راية الأردن الخفاقة معاني كثيرة، ودلالات عظيمة.
وقال الدكتور ناصر الدين ان اقامة أعلى سارية في حرم جامعة الشرق الأوسط على طريق المطار المزدهر بالجامعات، وكأنها سارية من رحم سارية رغدان الأكثر علوا في العالم كله، تحمل علم الأردن ، علم العروبة بأطيافه وألوانه ومعانيه التي جاهد من أجلها مفجر الثورة العربية الكبرى الشريف الحسين بن علي زرعها الملك المؤسس عبدالله الأول بن الحسين ورفعها عاليا في سماء الدنيا قائدنا المفدى الملك عبدالله الثاني حفظه الله ورعاه.
من جهته عبر رئيس الجامعة الدكتور محمد الحيلة عن الفخر بهذا الانجاز برفع اعلى سارية لعلم الوطن في حرم جامعي احتفالا بميلاد القائد الأعلى ورائد المسيرة وبهذه المناسبة الوطنية الغالية على قلوب الاردنيين جميعا. وتخلل الاحتفالية وصلات غنائية وطنية لفرقة أمانة عمان، وموسيقات الأمن العام، وكورال الجامعة، وقصائد شعرية تغنت بحب الوطن وقائده قدمها طلبة الجامعة.
وفي معان، ومندوبا عن مدير الأمن العام، رعى قائد أمن إقليم الجنوب العميد الدكتور عمار القضاة اليوم، بحضور محافظ معان احمد العموش، الاحتفال بعيد ميلاد جلالة الملك عبدالله الثاني السابع والخمسين والذي أقامته الشرطة المجتمعية في مديرية شرطة محافظة معان بالتعاون مع المجلس الأمني المحلي وجمعية العهد والولاء الخيرية ومديرية ثقافة معان.
واشتمل الاحتفال الذي أقيم في مركز سمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني الثقافي وبمشاركة ممثلين عن القطاعات الرسمية والشعبية بمحافظة معان وباديتها، على عدد من الفعاليات الفنية والفلكلور الشعبي والتي تغنت بالوطن والقائد، كما تم عرض فيديو حول الإنجازات التي تحققت في عهد جلالة الملك، و قدم فصيل الرد السريع في مديرية شرطة معان عرضا لبعض المهارات الأمنية.
وقال العميد القضاة خلال الاحتفال، إن الأردنيين في يوم ميلاد جلالة الملك عبدالله الثاني كانوا على موعد مع ميلاد قمر جديد يدور في فلك الوطن، جاء لينير طريقنا ولترتسم الدروب لنا من بعده أمام عهد جديد من الإنجاز، فكبر الأمل حتى لامس الحقيقة وصغرت الأحلام أمام علو قامة البنيان، لتجري الأيام من بعد ذلك حاملة حقيقة قائد عظيم صدق الأمانة التي حملها من بعد الأولين من أبناء هاشم الغر الميامين الذين أسسوا وطناً وضعوه في ضمائرهم جهداً مخلصاً ووفاءً موصولاً حتى غدا الأردن كبيراً بطموحاته قوياً بعزيمة قيادته وانتماء أبنائه.
ولفت ممثل جمعية العهد والولاء الخيرية سيف أبوالفيلات، إلى الانجازات التي تحققت في عهد جلالة الملك في كافة المجالات والتي كان لها الدور الكبير في رفعة وتقدم وازدهار وطننا الغالي.
كما ألقى عدد من المشاركين كلمات عبروا فيها عن عمق ولائهم وانتمائهم للوطن والقيادة الهاشمية المظفرة كما تطرقوا إلى الإنجازات التي تحققت في عهد الملك المعزز.
كما عبر أبناء محافظة معان وباديتها عن صدق انتمائهم وولائهم وإخلاصهم المطلق لقائد الوطن في عيد ميلاده السابع والخمسين، معربين عن التفافهم ووقوفهم خلف القيادة الهاشمية الحكيمة.
وفي الشونة الجنوبية، أطلقت مديرية شرطة غرب البلقاء مبادرة توزيع الحلوى على السائقين والمواطنين، اطلقها مندوبا عن مدير شرطة غرب البلقاء، رئيس مركز امن الشونة الجنوبية المقدم هيثم العابد.
وأعرب المواطنون عن امتنانهم وولائم للقيادة الهاشمية وللجهود المبذولة من قبل جهاز الامن العام في حمايتهم.
وفي المفرق وبمناسبة عيد ميلاد جلالة الملك الملك عبدالله الثاني توحدت جهود جمعية بيت الاصايل للابداع والفن التشكيلي لاطلاق مبادرة هي الأولى بعنوان تراحموا، وتهدف الى اخلاء سبيل نحو 250 سجيناً من المعسرين اليوم وغدا.
وتأتي المبادرة في إطار التكافل الاجتماعي والتخفيف على المعسرين ومنحهم فرصة لاعادة تنظيم امورهم المالية من خلال استرداد عقوبة الحبس واخلاء سبيلهم وعمل التسوية اللازمة مع الدائنين واعطائهم مهلة لتصويب اوضاعهم تتراوح من ثلاثة الى ستة شهور.
وبين رئيس جمعية الاصايل منتصر عبيدات ان المبادرة جاءت احتفالا بعيد ميلاد جلالة الملك لاغاثة السجناء واسرهم تحت شعار "تراحموا". وأضاف عبيدات ان الجمعية تتطلع إلى تحويل المبادرة الى مشروع مستدام يعمل على مدار العام. وشهدت محكمة المفرق تزاحما من قبل اسر المسجونين للعمل بإجراءات استرداد الحبس رافعين الى جلالة الملك اسمى ايات التهنئة والتبريك في عيد مولده الذي دائما يطل عليهم بالمكرمات والخير. (بترا)
ففي العاصمة عمان أطلقت أمانة عمان الكبرى فيلماً وثائقياً قصيراً بعنوان "عمان حكاية الناس والتلال" يسرد تاريخ المدينة عبر العصور إلى وقتنا الحاضر.
ويعد الفيلم، الذي يمتد لمدة 12 دقيقة باللغتين العربية والانجليزية، إضافة توثيقية للحياة والزمن الذي عاشته وتعيشه العاصمة عمان.
ويتطرق الفيلم إلى ملامح الرؤى الاستراتيجية والخطط المستقبلية والمنجزات والمشاريع الحالية لأمانة عمان لخدمة العاصمة، حيث يشتمل على شرح عن المراحل والحقب التاريخية التي مرت بها عمان بتلالها وأوديتها.
وأكد حزب الاتحاد الوطني ان الاحتفاء بالعيد السابع والخمسون لميلاد جلالة الملك عبدالله الثاني، يشكل استمرارا لمسيرة البناء و الانجاز التي يشهدها الأردن بقيادة جلالته في جميع المجالات.
وقال الحزب في بيان إنه من حق الأردنيين في هذه المناسبة، الاعتزاز بالإنجازات الكبيرة التي حققها الأردن وجعلته انموذجا للتقدم والازدهار وساحة للأمن والاستقرار، رغم ما مر به من تحديات وصعوبات.
وأستذكر الحزب، الإنجازات التي حققها الأردن في جميع القطاعات في عهد جلالة الملك عبد الله الثاني ، وزادته صمودا وقدرة على تحويل التحديات إلى فرص للنجاح في دولة المؤسسات و سيادة القانون، مشيرا إلى المواقف الأردنية الثابتة والراسخة من قضايا الأمتين العربية والإسلامية و في مقدمتها القضية الفلسطينية و الجهود التي يقودها جلالة الملك للدفاع عن هذه القضايا في جميع المحافل الدولية.
كما اشار بيان الحزب إلى اهتمام جلالته بالشأن المحلي عبر توجيهه المستمر للحكومات المتعاقبة نحو تحسين الواقع الاقتصادي والمعيشي، وبناء وترسيخ دولة المؤسسات وتطوير الحياة الحزبية والسياسية وتعزيز المشاركة الشعبية في صنع القرار وتدعيم أسس المواطنة الفاعلة. من جهته أكد المنسق العام لتيار الاحزاب الاصلاحية الدكتور المهندس صلاح القضاة ان الاحتفاء بالعيد السابع والخمسون لميلاد جلالة الملك عبدالله الثاني، يشكل استمرارا لمسيرة البناء والانجاز التي يشهدها الأردن بقيادة جلالته في جميع المجالات.
وقال في بيان إنه من حق الأردنيين في هذه المناسبة، الاعتزاز بالإنجازات الكبيرة التي حققها الأردن وجعلته ساحة للأمن والاستقرار ، رغم ما مر ويمر به من تحديات وصعوبات بسبب المتغيرات الإقليمية والدولية. وشهدت جامعة الشرق الاوسط تدشين أكبر علم أردني على مستوى عمان تزامنا مع احتفالات المملكة بالعيد السابع والخمسين لجلالة الملك عبدالله الثاني. ويأتي هذا الحفل الذي حضره عدد من الشخصيات الوطنية وممثلو السفارات العربية والأجنبية الصديقة، والمثقفون والاعلاميون وأسرة الجامعة ترسيخا للوفاء للقائد وحبا للوطن وتعميقا للروح الوطنية ، والمواطنة الصادقة في نفوس أبناء الوطن لا سيما الطلبة وأطياف المجتمع وشرائحه كافة.
ودشن رئيس مجلس امناء جامعة الشرق الاوسط الدكتور ناصرالدين السارية خلال افتتاحه الجدارية الخاصة بهذه المناسبة مؤكدا أن هذا الاحتفال يأتي برفع راية الأردن الخفاقة معاني كثيرة، ودلالات عظيمة.
وقال الدكتور ناصر الدين ان اقامة أعلى سارية في حرم جامعة الشرق الأوسط على طريق المطار المزدهر بالجامعات، وكأنها سارية من رحم سارية رغدان الأكثر علوا في العالم كله، تحمل علم الأردن ، علم العروبة بأطيافه وألوانه ومعانيه التي جاهد من أجلها مفجر الثورة العربية الكبرى الشريف الحسين بن علي زرعها الملك المؤسس عبدالله الأول بن الحسين ورفعها عاليا في سماء الدنيا قائدنا المفدى الملك عبدالله الثاني حفظه الله ورعاه.
من جهته عبر رئيس الجامعة الدكتور محمد الحيلة عن الفخر بهذا الانجاز برفع اعلى سارية لعلم الوطن في حرم جامعي احتفالا بميلاد القائد الأعلى ورائد المسيرة وبهذه المناسبة الوطنية الغالية على قلوب الاردنيين جميعا. وتخلل الاحتفالية وصلات غنائية وطنية لفرقة أمانة عمان، وموسيقات الأمن العام، وكورال الجامعة، وقصائد شعرية تغنت بحب الوطن وقائده قدمها طلبة الجامعة.
وفي معان، ومندوبا عن مدير الأمن العام، رعى قائد أمن إقليم الجنوب العميد الدكتور عمار القضاة اليوم، بحضور محافظ معان احمد العموش، الاحتفال بعيد ميلاد جلالة الملك عبدالله الثاني السابع والخمسين والذي أقامته الشرطة المجتمعية في مديرية شرطة محافظة معان بالتعاون مع المجلس الأمني المحلي وجمعية العهد والولاء الخيرية ومديرية ثقافة معان.
واشتمل الاحتفال الذي أقيم في مركز سمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني الثقافي وبمشاركة ممثلين عن القطاعات الرسمية والشعبية بمحافظة معان وباديتها، على عدد من الفعاليات الفنية والفلكلور الشعبي والتي تغنت بالوطن والقائد، كما تم عرض فيديو حول الإنجازات التي تحققت في عهد جلالة الملك، و قدم فصيل الرد السريع في مديرية شرطة معان عرضا لبعض المهارات الأمنية.
وقال العميد القضاة خلال الاحتفال، إن الأردنيين في يوم ميلاد جلالة الملك عبدالله الثاني كانوا على موعد مع ميلاد قمر جديد يدور في فلك الوطن، جاء لينير طريقنا ولترتسم الدروب لنا من بعده أمام عهد جديد من الإنجاز، فكبر الأمل حتى لامس الحقيقة وصغرت الأحلام أمام علو قامة البنيان، لتجري الأيام من بعد ذلك حاملة حقيقة قائد عظيم صدق الأمانة التي حملها من بعد الأولين من أبناء هاشم الغر الميامين الذين أسسوا وطناً وضعوه في ضمائرهم جهداً مخلصاً ووفاءً موصولاً حتى غدا الأردن كبيراً بطموحاته قوياً بعزيمة قيادته وانتماء أبنائه.
ولفت ممثل جمعية العهد والولاء الخيرية سيف أبوالفيلات، إلى الانجازات التي تحققت في عهد جلالة الملك في كافة المجالات والتي كان لها الدور الكبير في رفعة وتقدم وازدهار وطننا الغالي.
كما ألقى عدد من المشاركين كلمات عبروا فيها عن عمق ولائهم وانتمائهم للوطن والقيادة الهاشمية المظفرة كما تطرقوا إلى الإنجازات التي تحققت في عهد الملك المعزز.
كما عبر أبناء محافظة معان وباديتها عن صدق انتمائهم وولائهم وإخلاصهم المطلق لقائد الوطن في عيد ميلاده السابع والخمسين، معربين عن التفافهم ووقوفهم خلف القيادة الهاشمية الحكيمة.
وفي الشونة الجنوبية، أطلقت مديرية شرطة غرب البلقاء مبادرة توزيع الحلوى على السائقين والمواطنين، اطلقها مندوبا عن مدير شرطة غرب البلقاء، رئيس مركز امن الشونة الجنوبية المقدم هيثم العابد.
وأعرب المواطنون عن امتنانهم وولائم للقيادة الهاشمية وللجهود المبذولة من قبل جهاز الامن العام في حمايتهم.
وفي المفرق وبمناسبة عيد ميلاد جلالة الملك الملك عبدالله الثاني توحدت جهود جمعية بيت الاصايل للابداع والفن التشكيلي لاطلاق مبادرة هي الأولى بعنوان تراحموا، وتهدف الى اخلاء سبيل نحو 250 سجيناً من المعسرين اليوم وغدا.
وتأتي المبادرة في إطار التكافل الاجتماعي والتخفيف على المعسرين ومنحهم فرصة لاعادة تنظيم امورهم المالية من خلال استرداد عقوبة الحبس واخلاء سبيلهم وعمل التسوية اللازمة مع الدائنين واعطائهم مهلة لتصويب اوضاعهم تتراوح من ثلاثة الى ستة شهور.
وبين رئيس جمعية الاصايل منتصر عبيدات ان المبادرة جاءت احتفالا بعيد ميلاد جلالة الملك لاغاثة السجناء واسرهم تحت شعار "تراحموا". وأضاف عبيدات ان الجمعية تتطلع إلى تحويل المبادرة الى مشروع مستدام يعمل على مدار العام. وشهدت محكمة المفرق تزاحما من قبل اسر المسجونين للعمل بإجراءات استرداد الحبس رافعين الى جلالة الملك اسمى ايات التهنئة والتبريك في عيد مولده الذي دائما يطل عليهم بالمكرمات والخير. (بترا)
-
أخبار متعلقة
-
أفضل سيارات مازدا في استهلاك البنزين لعام 2018
-
الفاخوري يعلن تبرع بنك الأردن بمليون دينار أردني لصندوق "همة وطن"
-
توفيق فاخوري يدعم صندوق "همة وطن" بمبلغ نصف مليون دينار أردني
-
شاهد لحظة سقوط الطائرة الأوكرانية بعد اشتعالها في الهواء
-
مدرسة الموقر ترسم أجمل منظر – فيديو وصور
-
مدرسة الموقر ترسم أجمل منظر
-
بـرنامـج الـوكـيـل فـي إجـازة سـنـوية
-
حفرة امتصاصية في جرش .. خطرٌ يُهدد المواطنين و يُضر السياحة | فيديو