والكتاب الذي يقع في 192 صفحة من القطع المتوسط، يضم باقة منتخبة من مقالاته المنشورة في هذا العام.
وفي مداخلتها، قالت الصحفية فلحة بريزات إن مقالات الغزوي لن تخمدها رياح السنين، وأن روحها ستبقى مشتعلة، بوصفها موقفا صلبا لا يحتمل اللبس أو القسمة أو التأويل، في تكريس واضح لمصداقية الكاتب.
وأضافت "أبحر الغزوي في الهم الأردني متنقلا بين السياسي والاقتصادي والثقافي والاجتماعي بخفة عارف، فراح يصوغ رؤاه ومعالجاته بانسيابية تستند إلى المعلومة لا غيرها، وهذا ما يحتاجه الناس، ويسهم في تشكيل قناعاتهم".
وقال الصحفي مصطفى أبو لبدة: "في محاولة استقراء الجين الثقافي الذي تسلسل منه الغزوي، فهو صاحب موسوعة الزهرة، وهي مجازفة مشروعة قابلة للبحث، أن تقرأ في عناوين وأعمال الغزوي، ذلك الجين الجبلي الصخري الهين الذي يتقلب فيه ما يعرف بالمناخ الاستبسي، ينداح لاحقا إلى بقية الأقاليم الأربعة التي تتشكل منها طبوغرافيا البلد".
-
أخبار متعلقة
-
ولي العهد يهنئ الفائزين بجائزة الحسين بن عبدالله الثاني للعمل التطوعي في دورتها الثانية
-
كرنفال "كتاكيت".. رسالة اردنية همشتها السُلطة
-
الأردن يسير قافلة مساعدات إنسانية جديدة الجمعة إلى قطاع غزة
-
الأردن وسلطنة عُمان يؤكدان دعم الشعب السوري
-
وزير الخارجية ونظيره المغربي يؤكدان ضرورة إنهاء احتلال إسرائيل للأراضي السورية
-
الأردن يستضيف السبت اجتماعات عربية ودولية لبحث تطورات الأوضاع في سوريا
-
وزير الداخلية يتفقد سير العمل وحركة النقل في معبر الشيخ حسين
-
وزير الزراعة يؤكد أن التصدير لإسرائيل متوقف نهائيا