الوكيل الإخباري - جلنار الراميني - بإنسانية واضحة ، وبامتداد هاشمي أصيل ، بات الأمير الحسين بن عبدالله الثاني ، ولي العهد ، "أيقونة" إنسان يُحاكي عاطفته تجاه من حوله ، يحيي الكبار ، يسلم على أردنيات مُنجزات ، يُعانق الأطفال ، ويسعد بهؤلاء لأنهم نسيج من عباءة أردنية يُجدر الفخار بها .
ويوم أمس الأربعاء ، التقى ولي العهد بالطفل زايد ، وعدد من الأطفال المستفيدين من مبادرة "سمع بلا حدود" ، فعانق الأطفال ، ونظر إليهم وكأنه يُحدّثهم بلغة بريئة .
الطفل زايد ، فرح بلقاء الأمير الحسين ، فغنّى له بابتسامة خجولة .. حيا الله حيال الله بحسين بن عبد الله ، فما كان منه إلا أن جالس الطفل ، مبديّا إعجابه بما سمع منه ، مُعانقا الطفل ، على وقع سعادة من حوله بهذه المبادرة .
هنا يمكن القول في هذا المقام ، لله درّ شعب أحب الهاشميين ، فكانوا بعطائهم يسخون بإنسانيتهم،
وفيما يلي مقطع "الفيديو" :
-
أخبار متعلقة
-
اتفاقية تعاون لدعم المهارات التقنية الفلسطينية في ظل الظروف الراهنة
-
وزير العدل وسفيرة رواندا يبحثان تعزيز التعاون بين البلدين
-
تعليق برنامج "أردننا جنة" مؤقتا حتى إشعار آخر
-
حظر النشر بواقعة حريق جمعية الأسرة البيضاء
-
سؤال نيابي للحكومة حول استقالة مدير الجمارك
-
هل تدخل جمعيات الموظفين بـ باب الربا ؟ .. الافتاء تجيب
-
شوارع الكويت تتزين بالعلم الأردني بمناسبة زيارة سمو ولي العهد - فيديو
-
3441 طن خضار وفواكه في السوق المركزي