وتناولت الورشة الحد من العنف الأسري والعنف ضد المرأة، وتسليط الضوء على الواقع الأسري أمام المحاكم الأردنية، كما عرضت دراسة عن معيقات التبليغ عن العنف الأسري خلال جائحة كورونا.
وأظهر النتائج أن 39 بالمئة من عينة الدراسة من الإناث يعتقدنّ أن التبليغ للجهات المعنية سيزيد من العنف الأسري بمواجهتهنّ، بينما 48 بالمئة من المستجيبات في عينة الدراسة لا يعتقدنّ ذلك.
وقالت مديرة الجمعية مرام مغالسة، إن البيئة الداعمة للمرأة يجب أن تستند إلى بيئة ثقافية تعي مسؤولية كل فرد تجاه المجتمع والأسرة، مؤكّدة أن للبيئة الداعمة دور مهم على مستوى الوقاية والحماية لحوق النساء.
أمّا رئيس لجنة خدمات مخيم البقعة وليد عبد الرحمن، فأثنى على دور الجمعية في تعزيز بيئة داعمة للمرأة، والتأكيد على لغة حوار متوازنة تصب في الصالح السلوكي والفكري للأسرة.
-
أخبار متعلقة
-
وزير الصحة يفتتح مركز صحي ذيبان وقسم العلاج الطبيعي بالفيصلية الشامل
-
عروض وتخفيضات على أسعار السلع بالاستهلاكية المدنية استعدادا لرمضان
-
مذكرتا تفاهم بين الضريبة والأطباء وأطباء الاسنان
-
الفايز: 6 مرتكزات للموقف الأردني تجاه أي مخطط يستهدف أمنه وتصفية القضية الفلسطينية
-
ولي العهد: إيمان مع الجد الغالي
-
دورة تدريبية افتراضية لتعزيز التكنولوجيا الحيوية الزراعية في النباتات المعدلة وراثيًا
-
في ذكرى الوفاء والبيعة... اهتمام ملكي لتطوير التنمية المستدامة في لواء البترا
-
التعليم العالي تعلن عن الموعد النهائي لتقديم طلبات القبول الموحد للبكالوريوس والدبلوم المتوسط