ويتوافد الفلسطينيون عبر حاجز قلنديا لإقامة صلاة الجمعة الثانية من رمضان في المسجد الأقصى المبارك.
وقال نائب محافظ القدس عبد الله صيام، عشرات الآلاف الذين توافدوا إلى المسجد الأقصى هم في أزمات كبيرة جدا ومعظمهم تم إعادتهم ومنعهم من الدخول بحجة الفئات العمرية وغيرها من إجراءات الاحتلال الإسرائيلي.
وأضاف، أن مشهد الاعتداء على المصلين من خلال التدافع الكبير والحواجز المقامة تؤكد أن الاحتلال لا يريد أن يرى في مدينة القدس وجود فلسطيني ووجود لهؤلاء المصلين وهو يسعى لمخططات أكبر من ذلك بأنه يعد العدة في عيد الفصح المقبل لإجراءات خطيرة في ساحات المسجد الأقصى منها الدعوات إلى ذبح الخراف في ساحات المسجد.
أشار صيام، إلى أن هذه الأفعال ستكون نتيجتها التصعيد، حيث أن الاحتلال يريد أن يخلق أجواء صعبة يرى فيها المسلم أنه ممنوع من الوصول إلى مسجد وإقامة الصلاة وهذا الموقف وهذا الاعتداء يخلق احتقان كبير.
-
أخبار متعلقة
-
“الطاقة والمعادن” تؤكد ضرورة توفير مخزون كافٍ من المشتقات النفطية للشتاء
-
الخدمة والإدارة العامة : الإعلان المفتوح يتيح التنافس للجميع باختيار الموظفين
-
إجلاء 12 أردنياً من لبنان عبر طائرة عسكرية
-
إطلاق مشروع يستهدف موظفين بالقطاع العام لرفع الوعي بالذكاء الاصطناعي
-
الصفدي: المجزرة الإسرائيلية في شمال غزة يجب وقفها
-
اتفاق أردني سوري لتسهيل عودة اللاجئين
-
الديوان الملكي يعزي الطراونة والشوابكة
-
فصل الكهرباء من الـ 8 صباًحا حتى الثالثة والنصف عصًرا عن مناطق غدا - اسماء