التقرير الذي ترجمه "الوكيل الإخباري" أوضح أن التخوفات تندرج تحت ضغط " الوقوع في الركود وانكماش النمو الاقتصادي" لما بعد منتصف عام 2023، ما يتطلب أن تترافق إجراءات البنوك المركزية مع إجراءات من الحكومات لخفض الضغوطات.
ونوه التقرير إلى أن معدلات الأسعار لن تشهد انخفاضاً ملموساً على المدى القريب، وسوف تتضرر من ذلك الدول النامية والاقتصاديات الناشئة التي تعتمد على الاستيراد.
وأكد على أن رفع أسعار الفائدة باستمرار يضر بمستويات دخول الأفراد والأسر، ما يقلل من حركة دوران المال والنشاط الاقتصادي، الأمر الذي ينطوي عليه مخاطر اجتماعية.
وطرح التقرير مثلا على السكان في دول أوروبية، الذين لجأوا للتقنين وإعادة هيكلة سلوك الاستهلاك لديهم، بعد انكماش الدخول وارتفاع أسعار السلع لمستوى كبير.
وختم التقرير، أن هذا السيناريو سوف يكون له تأثير على المستوى البعيد، خاصة مع مسار التحول نحو الطاقة الخضراء والابتعاد أولاً بأول عن الوقود الاحفوري، كما سوف يحد من مسار تطور النمو العالمي ويخلق المزيد من المشاكل الاجتماعية.
-
أخبار متعلقة
-
نمو تجارة روسيا مع "آسيان"
-
ليبيا.. ارتفاع إنتاج الذهب الأسود إلى مستويات غير مسبوقة في 11 عاما
-
انخفاض مؤشر ثقة المستهلك في الاقتصاد الألماني
-
الذهب عالمياً يتحرك بحذر قبل صدور بيانات التضخم الأميركية
-
ارتفاع مؤشرات الأسهم الأميركية
-
المملكة المتحدة تفرض عقوبات على شركتي تأمين روسيتين
-
المركزي الإيراني يعلن الانتقال الكامل بالتجارة مع روسيا إلى الروبل والريال
-
تراجع معظم مؤشرات الأسهم الآسيوية تحسّبا لرسوم ترامب