الوكيل الاخباري - في حادثة اثارت الشارع التونسي لا يزال الرئيس التونسي قيس سعيّد يرفض الإقامة في قصر قرطاج ويتمسك بالعودة إلى منزله الخاص الواقع بأحد الأحياء الشعبية بمنطقة المنيهلة على أطراف العاصمة تونس، ولكن هذا الأمر تحوّل إلى معاناة يومية للمواطنين التونسيين، الذين تتعطل حركتهم ومصالحهم، بسبب اختناق حركة المرور وتوقفها صباحا ومساء خلال مرور موكب الرئيس.
وعلى مواقع التواصل الاجتماعي، تشارك مواطنون تونسيون قصصهم اليومية عن حالة الزحام وتعطل حركة السير خلال مرور الرئيس قيس سعيّد وذهابه إلى مقر عمله بقصر قرطاج أو عودته منه إلى مسكنه الخاص، الذي يبعد عن القصر الرئاسي حوالي 30 كلم، والتي تتزامن مع أوقات ذهاب الموظفين والعمال إلى مراكز أعمالهم والتلاميذ إلى مدارسهم، وعودتهم منها.
المصدر - وكالات
-
أخبار متعلقة
-
وزارة التعليم الأميركية تسرّح نصف موظفيها
-
شيخ في الأزهر: الزواج الثاني حق لكل رجل
-
عملية القطار .. تحرير 155 رهينة ومقتل 27 مهاجما في باكستان
-
فيديو.. اغتيال السفير السوري المنشق نور الدين اللباد وشقيقه
-
محتجزو قطار باكستان يهددون بإعدام الرهائن .. ويكشفون مطالبهم
-
اجتماع خاص في مجلس الأمن بشأن إيران
-
غوتيريش يدين اختطاف قطار في إقليم بلوشستان الباكستاني
-
البيت الأبيض: ترامب هو المفاوض الرئيسي ووضع زيلينسكي في مكانه