الوكيل الاخباري - في حادثة اثارت الشارع التونسي لا يزال الرئيس التونسي قيس سعيّد يرفض الإقامة في قصر قرطاج ويتمسك بالعودة إلى منزله الخاص الواقع بأحد الأحياء الشعبية بمنطقة المنيهلة على أطراف العاصمة تونس، ولكن هذا الأمر تحوّل إلى معاناة يومية للمواطنين التونسيين، الذين تتعطل حركتهم ومصالحهم، بسبب اختناق حركة المرور وتوقفها صباحا ومساء خلال مرور موكب الرئيس.
وعلى مواقع التواصل الاجتماعي، تشارك مواطنون تونسيون قصصهم اليومية عن حالة الزحام وتعطل حركة السير خلال مرور الرئيس قيس سعيّد وذهابه إلى مقر عمله بقصر قرطاج أو عودته منه إلى مسكنه الخاص، الذي يبعد عن القصر الرئاسي حوالي 30 كلم، والتي تتزامن مع أوقات ذهاب الموظفين والعمال إلى مراكز أعمالهم والتلاميذ إلى مدارسهم، وعودتهم منها.
المصدر - وكالات
-
أخبار متعلقة
-
هجوم إسرائيلي جديد على منطقة المزة في دمشق
-
الإفراج عن أقدم سجين لبناني في أوروبا
-
الأمم المتحدة تحذر من عدم التعامل مع حوادث تسرب الميثان
-
الحكومة البريطانية تعلن حظرا على مناجم الفحم الجديدة
-
"بوليتيكو": المرشحة لمنصب مديرة الاستخبارات الأمريكية تثير القلق في أوروبا
-
روسيا: نأمل عدم انسحاب الولايات المتحدة من اتفاق باريس للمناخ
-
وفاة "أميرة ميكاسا" أكبر أعضاء العائلة الإمبراطورية اليابانية سنا
-
زلزال قوي يضرب إندونيسيا