الوكيل الإخباري- ضاعفت العمالة المصرية العائدة من الخارج، التي تأثرت بالإجراءات التي صاحبت جائحة كورونا، من نسبة البطالة وأعداد العاطلين عن العمل في البلاد، وسط مطالب عمالية بضرورة خلق فرص عمل تستوعب عددهم المقدر بمئات الآلاف.
ومع استمرار عودة العديد من العاملين بالخارج، فإن ذلك يشكل ضربة مزدوجة بالنسبة للحكومة المصرية، ففضلا عن المطالب التي تحاصرها لخلق فرص عمل لهؤلاء، فإن تحويلات العاملين بالخارج مرشحة للانخفاض، وهي أحد أهم روافد العملة الصعبة لدى مصر.
ورغم إعلان وزارتي الهجرة والقوى العاملة في مصر، عن خطة حكومية لدمج هذه العمالة في سوق العمل، إلا أن الاتحاد العام للمصريين بالخارج، قلل من هذه الخطوات باعتبارها غير ملموسة على أرض الواقع ولا ترقى سوى كونها ”دعاية إعلامية“، وفق قول نائب رئيس الاتحاد المهندس محمد الريان.
-
أخبار متعلقة
-
تصعيد جديد بين الكوريتين وطلقات تحذيرية تنطلق من سيئول
-
إعلام إيراني يكشف عن وفود المفاوضات الإيرانية الأمريكية في عُمان
-
تقرير: نتنياهو يغادر واشنطن بخيبة أمل
-
كوريا الجنوبية: الانتخابات الرئاسية المبكرة في 3 يونيو
-
الصين ترد على تهديدات ترامب بفرض رسوم إضافية
-
ترامب: 7 أكتوبر كان يوما مروعا وسيذكر كأحد أسوأ أيام التاريخ
-
ترامب يعرب عن استيائه إزاء "القصف الجنوني" الروسي على أوكرانيا
-
ترامب: نمنح إسرائيل مليارات الدولارات سنويا وهذا كثير