الوكيل الاخباري - أقر وزير الداخلية الفرنسي، كريستوف كاستانير، بوجود "ثغرات" في مراقبة مرتكب الهجوم الذي وقع مؤخرا في مقر شرطة باريس وأودى بحياة 4 من عناصر الشرطة.
ولكن كاستانير استبعد تقديم استقالته لهذا السبب، في تصريحات صحفية اليوم الأحد، قائلا: "من الواضح أن هناك اختلالات، لكن أكرر أنه لم تظهر أي علامات على التطرف في الملف الإداري للجاني".
وأوضح أن المهاجم، الذي كان يعمل في مقر الشرطة منذ عام 2003، لم يلاحظ عليه أي سلوك غريب، لكنه (المهاجم) برر اعتداء المتطرفين على صحيفة "شارلي إيبدو" عام 2015 في باريس.
-
أخبار متعلقة
-
إعلام: ترامب يرفض عرضا من زيلينسكي لشراء صواريخ "باتريوت"
-
وزير الصحة الأمريكي يحذر من ارتفاع مقلق في حالات الإصابة بالتوحد بين الأطفال
-
البيت الأبيض يدرس تقليص 40 مليار دولار من ميزانية وزارة الصحة
-
رئيس البنك الدولي يناشد الدول النامية بخفض الرسوم الجمركية
-
غارات أميركية تستهدف العاصمة اليمنية صنعاء
-
بوتين: استمرار التعاون الفضائي بين روسيا والولايات المتحدة الأميركية
-
مجلس الأمن يجتمع بشأن جنوب السودان
-
نتنياهو يطالب المحكمة بإلغاء قرار منع إقالة رئيس الشاباك