الوكيل الإخباري-قالت دراسة حديثة من جامعة «ييل»، إنَّ مرض الكلى متعدد الكيسات الوراثي يهدد الحياة، وإنَّ العلاج الجيني قد يكون الحل في المستقبل لهذا المرض الناجم عن طفرة جينية.
ويصيب المرض 1 من كل 2500 حول العالم، ويتميز بتكوّن أكياس في الكلى، وتدهور وظائفها بسبب الخراجات التي تصيبها.
ووفق موقع «مديكال نيوز توداي»، يظهر 78% بسبب طفرة في جين PKD1، وتكفي نسخة واحدة من هذا الجين، من أحد الوالدين لنقله إلى الأبناء.
وقال الدكتور مياكل كابلان: «يُظهر بحثنا أن جزءاً صغيراً من بروتين PC1، عبارة عن أحماض الأمينية في نهاية ذيل البروتين، كافية لقمع المرض عند فأر». وأظهرت التجارب على أنسجة كلى بشرية النتائج نفسها. وأضاف: «سيوفر عملنا رؤى جديدة للآليات الأساسية للمرض، ويكشف طرقاً جديدة لتطوير العلاج». وتشمل أحدث العلاجات إبطاء تقدم الخراجات، ولكن دون منع تكونها ما يؤدي في النهاية إلى نموها، ويساعد النظام الغذائي على تقليل مضاعفات المرض نسبياً.
-
أخبار متعلقة
-
المشي في رمضان: توازن بين الروحانية واللياقة البدنية
-
إدارة الغذاء والدواء: انخفاض استخدام السجائر الإلكترونية بين الشباب إلى أقل مستوياته منذ عشر سنوات
-
هل تعاني من حساسية الربيع؟ اكتشف أفضل الطرق للتخفيف من أعراضها
-
خاصة في رمضان.. لأي درجة النوم مضر بعد تناول الطعام؟!
-
خبير تغذية يكشف عن أغذية يجب على مرضى القلب تجنبها في رمضان
-
تيبس المفاصل الصباحي: الأسباب وطرق التخفيف
-
تحذير: تأثير تناول المسكنات على معدة فارغة وأضرارها الصحية
-
هل أنت من هؤلاء؟ تعرف على من هم الأكثر عرضة للفشل الكلوي الحاد