في شهر رمضان يحرص الفلسطينيون على أداء عباداتهم في المسجد الأقصى، لكن سلطات الاحتلال تحرم البعض من هذا الحق، وهذا الإجراء ليس ضد الفلسطينيين في غزة وسائر الضفة فحسب، وإنما ضد المقدسيين الذين يقطنون على بعد خطوات من المسجد الأقصى.
في زاوية أخرى قرب باب الأسباط، مصلون آخرون يؤدون صلاة العشاء عند عتبات الأقصى، موظفون في دائرة الأوقاف الإسلامية مبعدون أيضا لأشهر عدة بأمر من سلطات الاحتلال منهم حارس المسجد الأقصى فادي عليان.
هي أمتار قليلة تفصل المبعدين عن الوقوف في باحات المسجد واحتلال يسمي تصديهم لانتهاك حرمة المسجد أعمال شغب، فيحرمهم هذه اللحظات في هذه الأيام المباركة، لا لشيء سوى أنهم يصرون على حماية قبلة المسلمين الأولى.
-
أخبار متعلقة
-
أفضل سيارات مازدا في استهلاك البنزين لعام 2018
-
الفاخوري يعلن تبرع بنك الأردن بمليون دينار أردني لصندوق "همة وطن"
-
توفيق فاخوري يدعم صندوق "همة وطن" بمبلغ نصف مليون دينار أردني
-
شاهد لحظة سقوط الطائرة الأوكرانية بعد اشتعالها في الهواء
-
مدرسة الموقر ترسم أجمل منظر – فيديو وصور
-
مدرسة الموقر ترسم أجمل منظر
-
بـرنامـج الـوكـيـل فـي إجـازة سـنـوية
-
حفرة امتصاصية في جرش .. خطرٌ يُهدد المواطنين و يُضر السياحة | فيديو