الوكيل الإخباري –
حمزة أبو رمان تترقب الأوساط
السياسية في الأردن هذه الأيام التعديل الوزاري الذي سيجريه رئيس الوزراء عمر
الرزاز على حكومته والذي سيطال في الغالب 7 حقائب وزارية، وهو ما يؤكد أن العمر
الافتراضي لمجلس النواب والحكومة على حد سواء هو 4 سنوات.اضافة اعلان
وتشير التوقعات إلى أنه مع انتهاء الدورة العادية لمجلس النواب ستجري الانتخابات البرلمانية، ما لم يطالب الملك بعقد دورة استثنائية بموجب الفقرة الأولى من المادة 65 من الدستور والتي تنص على أن "مدة مجلس النواب أربع سنوات شمسية تبدأ من تاريخ إعلان نتائج الإنتخاب العام في الجريدة الرسمية وللملك أن يمدد مدة المجلس بإرادة ملكية إلى مدة لا تقل عن سنة واحدة ولا تزيد على سنتين" .
أما فيما يتعلق بعمر الحكومة فتنص الفقرة الثانية من المادة 74 بالدستور على أن "الحكومة التي يحل مجلس النواب في عهدها تستقيل خلال أسبوع من تاريخ الحل ، ولا يجوز تكليف رئيسها بتشكيل الحكومة التي تليه".
وضمن هذه المعطيات يرى مراقبون أن الانتخابات ستجري عقب نهاية الدورة العادية التي من المرجح أن تنتهي منتصف العام القادم، حيث ينتهي بموجب الدستور عمر مجلس النواب في السابع والعشرين من أيلول ذات العام.
الملك كان قد أبدى رغبته ببقاء الحكومات حتى انتهاء مدة مجلس الأمه لعدة أسباب منها أن المواطن بات يعي أن قصر عمر الحكومات يثقل على كاهل الخزينة من رواتب تقاعد وغيرها من الامتيازات، والبرامج التي من المفترض أن تعمل عليها الحكومات بحاجة لفترة زمنية معقولة لكي تطبق على أرض الواقع (إن حصل).
وتشير التوقعات إلى أنه مع انتهاء الدورة العادية لمجلس النواب ستجري الانتخابات البرلمانية، ما لم يطالب الملك بعقد دورة استثنائية بموجب الفقرة الأولى من المادة 65 من الدستور والتي تنص على أن "مدة مجلس النواب أربع سنوات شمسية تبدأ من تاريخ إعلان نتائج الإنتخاب العام في الجريدة الرسمية وللملك أن يمدد مدة المجلس بإرادة ملكية إلى مدة لا تقل عن سنة واحدة ولا تزيد على سنتين" .
أما فيما يتعلق بعمر الحكومة فتنص الفقرة الثانية من المادة 74 بالدستور على أن "الحكومة التي يحل مجلس النواب في عهدها تستقيل خلال أسبوع من تاريخ الحل ، ولا يجوز تكليف رئيسها بتشكيل الحكومة التي تليه".
وضمن هذه المعطيات يرى مراقبون أن الانتخابات ستجري عقب نهاية الدورة العادية التي من المرجح أن تنتهي منتصف العام القادم، حيث ينتهي بموجب الدستور عمر مجلس النواب في السابع والعشرين من أيلول ذات العام.
الملك كان قد أبدى رغبته ببقاء الحكومات حتى انتهاء مدة مجلس الأمه لعدة أسباب منها أن المواطن بات يعي أن قصر عمر الحكومات يثقل على كاهل الخزينة من رواتب تقاعد وغيرها من الامتيازات، والبرامج التي من المفترض أن تعمل عليها الحكومات بحاجة لفترة زمنية معقولة لكي تطبق على أرض الواقع (إن حصل).
-
أخبار متعلقة
-
عجلون.. مطالب بإنجاز مشروع مدرسة عين جنا الأساسية المختلطة
-
اتفاقية بقيمة 11 مليون دينار مع الحكومة الكندية
-
المومني: إطلاق جسر جوي إنساني لقطاع غزة.. ونرفض تهجير الفلسطينيين
-
براتب 1500 دينار .. عائلة أردنية بحاجة إلى شيف منزلي
-
افتتاح محطة مفاتيح القطرانة ومكتب خدمات المشتركين في الكرك
-
وفاتان بحوادث دهس في العاصمة والزرقاء، أحدهما طفل في الثالثة من عمره
-
وزير الخارجية الامريكي يتصل هاتفياً بجلالة الملك ويؤكد التزام الولايات المتحدة
-
السماح لمستثمرين سوريين وعائلاتهم بالمغادرة والعودة بمركباتهم الأردنية عبر مركز جابر