الوكيل الاخباري - استقبل العين الدكتور عبدالله النسور بمكتبه في دار مجلس الأعيان، اليوم الاثنين، السفير الياباني في عمّان هيديناو ياناغي.اضافة اعلان
وقال النسور إن الأردن بقيادة الملك عبدالله الثاني يتمتع بعلاقات متميزة مع دول العالم، مؤكدا أن علاقات الصداقة الأردنية اليابانية قوية ومتماسكة على مختلف المستويات القيادية والحكومية والشعبية.
واستعرض جهود الملك الرامية إلى إحلال السلام والاستقرار في المنطقة، التي يشكل إنهاء الصراع العربي الإسرائيلي مفتاحها الرئيس، وفق القرارات الشرعية الدولية، المتمثلة بحل الدولتين وإقامة دولة فلسطينية مستقلة على حدود الرابع من حزيران.
وتطرق رئيس الوزراء الأسبق في حديثه إلى دور المملكة الإنساني في استضافة نحو مليون و300 ألف لاجئ سوري، رغم مواردها المحدودة، وهو ما شكل ضغطا مباشرا على مرافق الدولة وبنيتها التحتية، داعيا المجتمع الدولي إلى تحمل مسؤوليته تجاه المملكة، لتمكينها من مواصلة دورها الإنساني.
وثمن العين النسور مختلف أشكال الدعم الياباني المقدم إلى المملكة، داعيا إلى توسيع آفاق التعاون المشترك بين البلدين الصديقين في مختلف المجالات، وعلى رأسها الاقتصادية والتكنولوجية، عبر الاستفادة من الفرص الاستثمارية التي توفرها المملكة في قطاعات متنوعة كالطاقة والمياه والنقل والسياحة.
بدوره، تحدث السفير الياباني عن تاريخية العلاقات الثنائية التي تجمع بين طوكيو وعمّان، إلى جانب مواقف البلدين الصديقين المشتركة تجاه مختلف القضايا الإقليمية والعالمية.
وأشاد بمساعي الملك الهادفة إلى إحلال السلام والاستقرار في المنطقة والعالم، ودور الأردن في محاربة الإرهاب والفكر المتطرف، مثمنا استضافة المملكة للاجئين السوريين.
وأكد الدبلوماسي الياباني حرص بلاده على تعزيز علاقاتها القائمة مع المملكة، والبناء عليها لتشمل آفاقا أوسع ومجالات جديدة.
وفي ذات السياق، التقى العين رجائي المعشر السفير الياباني في عمّان هيديناو ياناغي، وبحثا جملة من القضايا ذات الاهتمام المشترك بين البلدين الصديقين.
وأشاد الجانبان بمستوى العلاقات الأردنية اليابانية الثنائية، وما وصلت إليه من تعاون وثيق وتنسيق عالي المستوى على مختلف المستويات القيادية والحكومية والشعبية.
وقال النسور إن الأردن بقيادة الملك عبدالله الثاني يتمتع بعلاقات متميزة مع دول العالم، مؤكدا أن علاقات الصداقة الأردنية اليابانية قوية ومتماسكة على مختلف المستويات القيادية والحكومية والشعبية.
واستعرض جهود الملك الرامية إلى إحلال السلام والاستقرار في المنطقة، التي يشكل إنهاء الصراع العربي الإسرائيلي مفتاحها الرئيس، وفق القرارات الشرعية الدولية، المتمثلة بحل الدولتين وإقامة دولة فلسطينية مستقلة على حدود الرابع من حزيران.
وتطرق رئيس الوزراء الأسبق في حديثه إلى دور المملكة الإنساني في استضافة نحو مليون و300 ألف لاجئ سوري، رغم مواردها المحدودة، وهو ما شكل ضغطا مباشرا على مرافق الدولة وبنيتها التحتية، داعيا المجتمع الدولي إلى تحمل مسؤوليته تجاه المملكة، لتمكينها من مواصلة دورها الإنساني.
وثمن العين النسور مختلف أشكال الدعم الياباني المقدم إلى المملكة، داعيا إلى توسيع آفاق التعاون المشترك بين البلدين الصديقين في مختلف المجالات، وعلى رأسها الاقتصادية والتكنولوجية، عبر الاستفادة من الفرص الاستثمارية التي توفرها المملكة في قطاعات متنوعة كالطاقة والمياه والنقل والسياحة.
بدوره، تحدث السفير الياباني عن تاريخية العلاقات الثنائية التي تجمع بين طوكيو وعمّان، إلى جانب مواقف البلدين الصديقين المشتركة تجاه مختلف القضايا الإقليمية والعالمية.
وأشاد بمساعي الملك الهادفة إلى إحلال السلام والاستقرار في المنطقة والعالم، ودور الأردن في محاربة الإرهاب والفكر المتطرف، مثمنا استضافة المملكة للاجئين السوريين.
وأكد الدبلوماسي الياباني حرص بلاده على تعزيز علاقاتها القائمة مع المملكة، والبناء عليها لتشمل آفاقا أوسع ومجالات جديدة.
وفي ذات السياق، التقى العين رجائي المعشر السفير الياباني في عمّان هيديناو ياناغي، وبحثا جملة من القضايا ذات الاهتمام المشترك بين البلدين الصديقين.
وأشاد الجانبان بمستوى العلاقات الأردنية اليابانية الثنائية، وما وصلت إليه من تعاون وثيق وتنسيق عالي المستوى على مختلف المستويات القيادية والحكومية والشعبية.
-
أخبار متعلقة
-
وزير الخارجية: نعمل على مقترح عربي يقوم على إعادة إعمار قطاع غزة دون تهجير أهلها
-
إغلاق صناديق الاقتراع لانتخابات فروع نقابة المهندسين في إربد والزرقاء ومأدبا والكرك
-
الأحوال المدنية تفتح أبوابها السبت لإصدار البطاقة الشخصية
-
توفيق أوضاع موظفين في وزارة التربية - أسماء
-
الاردن .. حوافز مالية للطيران منخفض التكاليف والعارض والمنتظم
-
اختتام دورة لتأهيل الأئمة والدعاة في أوقاف الكورة
-
انطلاق فعاليات برنامج القيادة للمدارس في مديرية تربية الوسطية
-
اختتام أعمال مؤتمر وزراء الثقافة في العالم الإسلامي