الوكيل الإخباري - طالب
ممثل قطاع المواد الغذائية في غرفة تجارة الأردن رائد حمادة، الحكومة بضرورة ايلاء
قطاع المطاعم والحلويات الأولوية القصوى وانقاذه من الانهيار في ظل استمرار التوقف
عن العمل.اضافة اعلان 
وبين حمادة في بيان وصل "الوكيل الإخباري" نسخة منه، ان قطاع المطاعم والحلويات يتعرض حاليا لخسائر فادحة نتجة عدم السماح له بالعمل اسوة بالقطاعات الاخرى المستثناة من قرار مجلس الوزراء بتعطيل القطاعين العام والخاص.
وناشد حمادة الحكومة بضرورة السماح لقطاع المطاعم والحلويات باستئتاف العمل وفتح ابوابها اسوة بالمحال التجارية الاخرى.
ولفت إلى أن الضرر الواقع على أصحاب المطاعم كبير في ظل التعطيل الذي زاد عن ثلاثة اسابيع، مبينا “عمل المطاعم هو عمل يومي وان المطعم الذي لايعمل بشكل يومي لا يستطيع دفع رواتب موظفيه، الذين تحولوا لمتعطلين”.
وأضاف انه يجب مساواة المطاعم الشعبية والحلويات بمحلات البقالة والسماح لها بالعمل على أن تراعي تعليمات السلامة العامة.
وبين ان القطاع يستطيع العمل بالحد الادنى، على اعتبار ان المطاعم وخاصة الشعبية منها تعد ملاذا للفقراء نظرا لقيمتها الغذائية واسعارها المقبولة التي تناسب جميع المواطنين.
وأضاف حماده ان غرفة تجارة الأردن كانت طالبت خلال الفترة الماضية بضرورة السماح للمحال التجارية بفتح ابوابها من أجل اتاحه الفرصة للمواطنين بتأمين احتياجاتهم من السلع الغذائية والأساسية.
وأشار حمادة إلى سلسلة اجتماعات عقدت مؤخرا مع المجلس الاستشاري لقطاع المطاعم والحلويات الذي يرأسه ايمن المهداوي وتم خلالها مناقشة الظروف الصعبة التي يمر بها القطاع وتم التأكيد على ضروة مساندة الحكومة لهذا القطاع من خلال السماح له بالعمل من جديد.
وبحسب حمادة يوجد بالمملكة حوالي 18 الف محال يعمل في قطاع المطاعم والحلويات توظف قرابة 100 الف عامل جلهم من الاردنيين.
    وبين حمادة في بيان وصل "الوكيل الإخباري" نسخة منه، ان قطاع المطاعم والحلويات يتعرض حاليا لخسائر فادحة نتجة عدم السماح له بالعمل اسوة بالقطاعات الاخرى المستثناة من قرار مجلس الوزراء بتعطيل القطاعين العام والخاص.
وناشد حمادة الحكومة بضرورة السماح لقطاع المطاعم والحلويات باستئتاف العمل وفتح ابوابها اسوة بالمحال التجارية الاخرى.
ولفت إلى أن الضرر الواقع على أصحاب المطاعم كبير في ظل التعطيل الذي زاد عن ثلاثة اسابيع، مبينا “عمل المطاعم هو عمل يومي وان المطعم الذي لايعمل بشكل يومي لا يستطيع دفع رواتب موظفيه، الذين تحولوا لمتعطلين”.
وأضاف انه يجب مساواة المطاعم الشعبية والحلويات بمحلات البقالة والسماح لها بالعمل على أن تراعي تعليمات السلامة العامة.
وبين ان القطاع يستطيع العمل بالحد الادنى، على اعتبار ان المطاعم وخاصة الشعبية منها تعد ملاذا للفقراء نظرا لقيمتها الغذائية واسعارها المقبولة التي تناسب جميع المواطنين.
وأضاف حماده ان غرفة تجارة الأردن كانت طالبت خلال الفترة الماضية بضرورة السماح للمحال التجارية بفتح ابوابها من أجل اتاحه الفرصة للمواطنين بتأمين احتياجاتهم من السلع الغذائية والأساسية.
وأشار حمادة إلى سلسلة اجتماعات عقدت مؤخرا مع المجلس الاستشاري لقطاع المطاعم والحلويات الذي يرأسه ايمن المهداوي وتم خلالها مناقشة الظروف الصعبة التي يمر بها القطاع وتم التأكيد على ضروة مساندة الحكومة لهذا القطاع من خلال السماح له بالعمل من جديد.
وبحسب حمادة يوجد بالمملكة حوالي 18 الف محال يعمل في قطاع المطاعم والحلويات توظف قرابة 100 الف عامل جلهم من الاردنيين.
- 
            
أخبار متعلقة
 - 
                
اعلان فقدان وظيفة صادر عن دائرة الأحوال المدنية والجوازات - أسماء
 - 
                
وفاة طفلة بعمر الثلاث أعوام دهسا في الأغوار الشمالية
 - 
                
الأعلى للعلوم والتكنولوجيا يدعم تنفيذ مشروع لـ "الوطني للبحوث الزراعية"
 - 
                
الحسين اربد يخسر بنتيجة 35 مقابل صفر في دوري المحترفات
 - 
                
الرواشدة: تطبيق معايير شفافة في اختيار المشاركين بمهرجان الزيتون
 - 
                
محافظ الكرك: مشروع "التلفريك" يعزز النشاط السياحي وجذب الاستثمارات
 - 
                
وزير الصحة يلتقي نقابة الممرضين ويؤكد دعم المطالب العادلة
 - 
                
تعرف على أنواع زيت الزيتون المطروحة في الأسواق الأردنية والفارق بينها
 
