الوكيل الاخباري- انطلقت اليوم السبت أولى رحلات إجلاء السياح الفرنسيين من كاليدونيا الجديدة على خلفية أعمال الشغب والعصيان المستمرة هناك.
وظل المطار الدولي في العاصمة نوميا مغلقا لأكثر من أسبوع، وتم إلغاء جميع الرحلات الجوية التجارية بسبب الاضطرابات.
وقالت المفوضية العليا التي تمثل الدولة الفرنسية، في بيان، إن "إجراءات إعادة الأجانب والسياح الفرنسيين إلى وطنهم مستمرة".
وغادر السائحون السبت مطار ماجينتا في نوميا على متن طائرة عسكرية متوجهة إلى أستراليا ونيوزيلندا. وسيتعين عليهم بعد ذلك القيام برحلات جوية تجارية إلى البر الرئيسي لفرنسا.
وبدأت أستراليا ونيوزيلندا بالفعل في إعادة مواطنيهما يوم الثلاثاء. وقد بدأ الوضع يتحسن تدريجيا بالنسبة للعديد من الأشخاص المحاصرين في المنطقة، التي هزتها أعمال شغب منذ 13 مايو بسبب إصلاحات التصويت المخطط لها.
-
أخبار متعلقة
-
زيلينسكي يثور غضبا على البرلمان الأوكراني
-
تركيا: نتابع عمليات نقل جماعي للأكراد إلى كركوك
-
رئيسة البرلمان الأوروبي: ما يحدث في ألمانيا اختبار حقيقي لأوروبا بأكملها
-
الاحتلال ينذر بإخلاء مناطق في ضاحية بيروت الجنوبية
-
فنزويلا تفتح تحقيقا بتهمة "الخيانة" بحق زعيمة المعارضة
-
البيت الأبيض يعرب عن خشيته من تعاون روسيا وكوريا الشمالية
-
فجوة أرضية عملاقة وترجيح إسرائيلي باغتيال "الشبح" في لبنان
-
بوتين: صاروخ أوريشنيك فرط الصوتي ليس من أسلحة الدمار الشامل