كرم وزير الثقافة الفلسطيني د. عاطف ابو سيف ورئيس هيئة شؤون الأسرى والمحررين الفلسطينية اللواء قدري ابو بكر الفائزين بالمسابقة الرمضانية (قناديل الأسرى/أسرى مبدعون) التي شارك فيها نحو مئة شخص وذلك في مقر الوزارة بمدينة رام الله.اضافة اعلان
وقال ابو سيف: «إن مثل هذه المسابقات والنشاطات انتصار للقيمة النضالية التي يمثلها الأسرى الفلسطينيون البواسل وانتصار لروح الابداع والإصرار الفلسطيني».
وأكد ابو سيف ان الكثير من الكتاب والقادة خرجوا من السجون وأن التجربة النضالية تجربة مختلفة من جميع الجوانب لانها تعني ان هذا الانسان الذي أريد عزله ونفيه وقتله تغلب على جلاده وواقعه المرير واستطاع ان يقدم ادبا وفكرا مختلفا، مشيرا إلى ان ابرز مهام الوزارة الحفاظ على الذاكرة الوطنية الفلسطينية وتعزيز الرواية التاريخية للشعب الفلسطيني. والعناية بادب الحركة الاسيرة جزء اساسي من مهمة وزارة الثقافة.
وقال رئيس هيئة شوون الاسرى والمحررين اللواء قدري ابو بكر «إن الاحتلال اراد للمعتقلات ان تكون مقبرة للاحياء لكن الاسرى الابطال حولوا هذه المعتقلات إلى مدارس واكاديميات خرجت الكثير من الكوادر التي يفخر بها الشعب الفلسطيني والعالم العربي وإن الهيئة تنظم كل عام مسابقة لكل من يكتب عن السجون».
وتهدف مسابقة قناديل الأسرى/اسرى مبدعون الى التعريف بالكتاب الاسرى الذين ما زالوا يقبعون في سجون الاحتلال واستطاعت المسابقة ان تعرف بثلاثين كاتبا توزعت كتاباتهم على حقول ابداعية وبحثية متنوعة وكانت المسابقة مفتوحة لمشاركة جميع الفئات وجاءت المشاركات من جميع الجغرافيا الفلسطينية بالإضافة لمشاركات عربية من الجزائر ومصر والاردن.
والفائزون بالمسابقة يارا من الجزائر، خديجة ناصر مرعي، سونيا جاموس، محمد أحمد فارس، هديل سقف الحيط، أمل نمر السويطي، فاطمة خليل أبو الغلاسي، نمر جاموس، ماهر سامر السلع، محمد ناصر مرعي، فاطمة حمور، نبيل زاغة، ناصر خضر مرعي، رشاد ربايعة، نادين مسالمة، أحمد محمد دراغمة، شهرزاد جاموس، عز الدين دراغمة، شدا عبده وأميرة فاخوري.
وقال ابو سيف: «إن مثل هذه المسابقات والنشاطات انتصار للقيمة النضالية التي يمثلها الأسرى الفلسطينيون البواسل وانتصار لروح الابداع والإصرار الفلسطيني».
وأكد ابو سيف ان الكثير من الكتاب والقادة خرجوا من السجون وأن التجربة النضالية تجربة مختلفة من جميع الجوانب لانها تعني ان هذا الانسان الذي أريد عزله ونفيه وقتله تغلب على جلاده وواقعه المرير واستطاع ان يقدم ادبا وفكرا مختلفا، مشيرا إلى ان ابرز مهام الوزارة الحفاظ على الذاكرة الوطنية الفلسطينية وتعزيز الرواية التاريخية للشعب الفلسطيني. والعناية بادب الحركة الاسيرة جزء اساسي من مهمة وزارة الثقافة.
وقال رئيس هيئة شوون الاسرى والمحررين اللواء قدري ابو بكر «إن الاحتلال اراد للمعتقلات ان تكون مقبرة للاحياء لكن الاسرى الابطال حولوا هذه المعتقلات إلى مدارس واكاديميات خرجت الكثير من الكوادر التي يفخر بها الشعب الفلسطيني والعالم العربي وإن الهيئة تنظم كل عام مسابقة لكل من يكتب عن السجون».
وتهدف مسابقة قناديل الأسرى/اسرى مبدعون الى التعريف بالكتاب الاسرى الذين ما زالوا يقبعون في سجون الاحتلال واستطاعت المسابقة ان تعرف بثلاثين كاتبا توزعت كتاباتهم على حقول ابداعية وبحثية متنوعة وكانت المسابقة مفتوحة لمشاركة جميع الفئات وجاءت المشاركات من جميع الجغرافيا الفلسطينية بالإضافة لمشاركات عربية من الجزائر ومصر والاردن.
والفائزون بالمسابقة يارا من الجزائر، خديجة ناصر مرعي، سونيا جاموس، محمد أحمد فارس، هديل سقف الحيط، أمل نمر السويطي، فاطمة خليل أبو الغلاسي، نمر جاموس، ماهر سامر السلع، محمد ناصر مرعي، فاطمة حمور، نبيل زاغة، ناصر خضر مرعي، رشاد ربايعة، نادين مسالمة، أحمد محمد دراغمة، شهرزاد جاموس، عز الدين دراغمة، شدا عبده وأميرة فاخوري.
-
أخبار متعلقة
-
لا يمكن هزيمة الكاتب (2-2) عبدالجبار أبو غربية نموذجاً ومُلهِماً !!
-
النمو الاقتصادي السعودي وفي الخليج العربي
-
اتهامات للأميريكيين في عمان
-
نحنحة
-
أسرى لكن برغبتهم ..!!.
-
لا يمكن هزيمة الكاتب (1 - 2) هشام عودة نموذجاً وملهِماً !!
-
إلى متى ستحتمل الضفة الغربية؟
-
اليوم عيدُ ميلادي