الوكيل الاخباري - مع انتشار فيروس كورونا المستجد وفرض إجراءات الحجر الصحي في معظم بلدان العالم وإقفال الكثير من المدارس أبوابها بات الأطفال يلجؤون إلى الشاشات الذكية أكثر من قبل كوسيلة للتسلية وتمضية الوقت.
وفي مقابل هذا يجمع الاختصاصيون على أن هذا الواقع بات يشكل مشكلة حقيقية لأنه يحد من اكتساب الطفل لمهارات التواصل الاجتماعي ويمكن أن يؤدي إلى مشاكل جسدية وذهنية ويرتبط بأخرى دراسية كما بالسلوك العدواني.
ولهذا يتعين على الأهل المسارعة إلى إيجاد الحلول وهو أمر غير صعب حيث يعتمد على القيام ببعض الخطوات العملية السهلة:
1- تغيير الروتين من خلال دفع الطفل إلى المشاركة في بعض النشاطات المنزلية اليومية ووضع جدول يتضمن القراءة وممارسة التمارين الرياضية وتحضير الطعام.
2- تقديم المثال الجيد، فالأهل هم القدوة التي يتبعها الطفل ولهذا من الخطأ أن يطلبوا منه التوقف عن النظر إلى شاشته الذكية فيما يقومون بدورهم بتصفح الهاتف لساعات.
3- من المفيد أيضاً جعل الوصول إلى الشاشة أمراً صعباً من خلال تخبئة الجهاز أو تحديد كلمة سر له لا يعرفها الطفل.
4- ومن الخطوات التي يمكن القيام بها أيضاً سرد القصص الذي يعتبر من النشاطات المفضلة لدى الأطفال والذي ينطوي على منافع تربوية واجتماعية.
اظهار أخبار متعلقة اظهار أخبار متعلقة اظهار أخبار متعلقة اظهار أخبار متعلقة
-
أخبار متعلقة
-
"ثريدز" يطلق ميزة جديدة لاكتشاف الترندات لتحسين تجربة المحادثات
-
أبرز المزايا في التحديث الأخير لتطبيق تليغرام
-
تصبح هدفاً سهلاً.. خبراء يحذرون من طمس المنازل على غوغل مابس
-
احذر في موجة الحر.. آبل تُطلق تنبيهاً عاجلاً بشأن شحن الهواتف
-
بعد بلاغات اشتعال وانفجار.. سحب طارئ لباور بانك شهير من الأسواق
-
مسبار تيانوين-2 يلتقط صورا للأرض والقمر
-
تطبيق تليغرام يحصل على ميزات جديدة
-
فيسبوك يستخدم الصور الموجودة فى هاتفك لتدريب الذكاء الاصطناعي Meta AI