وأضافت مجلة هيئة اختبار السلع والمنتجات في ألمانيا أن منتجات غسول الفم قد تحتوي على مادة "كبريتات لوريل الصوديوم"، والتي يمكن أن تسبب تهيجًا للأغشية المخاطية الحساسة في الفم. كما قد تحتوي على زيت شجرة الشاي، الذي قد يؤدي إلى استجابات تحسسية، ويُشتبه في أنه يؤثر سلبًا على الخصوبة.
ومن ناحية أخرى، أشارت "أوكو تست" إلى أن غسول الفم لا يُعتبر ضروريًا للعناية بالأسنان، ولكنه يمكن أن يكون وسيلة مفيدة لنظافة الفم، على سبيل المثال إذا كانت اللثة ملتهبة بشكل حاد، أو إذا كان التقويم الثابت يصعب تنظيف الأسنان جيدًا.
كما يُعد غير مناسب للأطفال دون سن 6 سنوات بسبب خطر ابتلاع كميات زائدة من الفلورايد. وينبغي للأطفال بين 6 و10 أعوام استخدام غسول الفم فقط تحت إشراف ذويهم.
-
أخبار متعلقة
-
التمر الهندي أم العرقسوس: أيهما المشروب الأكثر فائدة في رمضان؟
-
لماذا يزداد الوزن عند البعض في فترة الصيام؟
-
نصائح طبية لمرضى القلب لصيام آمن في رمضان
-
كيف تصومين بأمان أثناء الحمل؟ اكتشفي أهم النصائح لشهر رمضان!
-
نصائح هامة لتناول الفيتامينات أثناء صيام رمضان
-
أطباء عالميون: المنتجات الخالية من الدخان تقلل المخاطر الصحية بنسبة 95%
-
ابتكار بخاخ أنفي لمساعدة المصابين بإصابات دماغية رضية
-
عواقب صحية خطيرة لاستخدام الرياضيين للمنشطات