1- في وطني الممتدّ من الجرحِ، إلى الجُرح، يَصدقُ تماماً ما قاله جَدُّنا الأكبر «أبو الطّيّب»: (ولكنَ الفتى العربيَّ فيها: غريبُ الوجهِ، واليدِ، واللسانِ).
2- والقصيدة مهداة بشكلٍ خاص، إلى المَقادِسَةْ، والخلايلة، المزروعين في الأقصى وحَوْلَه، وأرجو أن يشفع اللهُ لنا ولسائرِ الأُمّة بفضل صمودهم.. بانتظار إحدى الحُسْنَييْن.