وقال الناشط ضد الاستيطان نظمي سلمان: "وفقا لتقرير صادر عن حركة السلام الآن الإسرائيلية، فإن هذه المستعمرة الجديدة ستضم 1600 وحدة سكنية، بعد أن كانت تُعتبر جزءا من مستعمرة "أرئيل"، وهي متاخمة لمدينة سلفيت، وإقامتها تعني فصل القرى الفلسطينية الواقعة شمال غرب سلفيت، مثل كفل حارس، وحارس، وقيرة عن المحافظة.
وقال محافظ سلفيت عبد الله كميل: إن الاحتلال يواصل تمزيق المحافظة بالحواجز العسكرية، والبوابات الحديدية على مداخل ومخارج بلداتها، وقراها، ويحولها إلى ما يشبه السجون، ويطلق في الوقت ذاته موجة استعمار وتجريف للأراضي، وبناء الوحدات السكانية الاستعمارية، بالتوازي مع حرب الإبادة المتواصلة على قطاع غزة.
-
أخبار متعلقة
-
الجامعة العربية تطلق قافلة مساعدات لدعم أهالي غزة
-
بن غفير يدعو نتنياهو إلى صب الجحيم على حماس
-
نتنياهو يرفض إدخال كرافانات وآليات هندسية إلى غزة
-
نادي الأسير: إجبار الاحتلال للمحررين على ارتداء قمصان تحمل تهديدات يمثل إرهابا منظما
-
جدعون ليفي: إذا كان لأحد ألا ينسى ولا يغفر فهو الفلسطيني
-
مفاوض إسرائيلي سابق يتهم نتنياهو بإضاعة فرصتين للتوصل إلى اتفاق بشأن غزة
-
هآرتس: على إسرائيل التمسك بصفقة التبادل
-
الوسطاء يكثفون ضغوطهم لبدء مفاوضات ثاني مراحل اتفاق غزة